ان مايمسى قانون قيصر عدوان اقتصادي صهيوأميركي يروج له ادواتهم فى اعلام الانظمة الرجعية العربيةالعميلةوالخائنةوالفاسدة سياسياً ومالياً بددت ثروات شعوبها في الحروب ، والاضطرابات والفتن أو المشاكل الاجتماعية ، فإن بعض المهالك،وصل بعض زعمائهم فى العمالة التى تجعلهم يقدمون ثروات شعوبهم على طبق من فضة لأعداؤنا،للبقاء في حمايتها والحفاظ على سلطتها ، طبعا مقابل دفع ثمن الحماية من ثروات شعوبها،كونها لا تشكل أساس الشرعية ومصدرهاتلك الممالك الرجعية،بانه ضد سورية فحسب..و لكنه في الحقيقة يطال سورية والمنطقة وكل العالم المتعامل مع سورية ومحور المقاومة اقتصاديا،من خلال الإجراءات التعسفية الخانقة التي تمارسها الإدارة الأمريكية بحق الشعب العربي السوري وحصارها المستمر والمستفز أحادي الجانب والغير قانوني
..في ضل الأوضاع المأساوية السائدة التي يشهدها العالم حالياً والمتمثل بجانحة فيروس كورونا الأمر الذي يتوجب فيه تكاتف المجتمع الدولي لمواجهته والحد من إنتشاره وفي هذا الظرف العصيب قامت الإدارة الأمريكية بإصدار قانون مايُسمى “قانون قيصر “لفرض المزيد من العقوبات الخانقة ضد القُطر السوري الشقيق وذلك بفرص عقوبات أحادية الجانب ضد دول وشركات دولية ذات صلة بالجانب الأقتصادي مع الحكومة السورية وبما له علاقة بمعيشة الشعب السوري وإعادة أعمار البنية التحتية التي دمرتها الجماعات الإرهابية ..وعليه فإن ندين بأشد العبارات تلك الممارسات الغير أخلاقية والغير قانونية التي تمارسها الإدارة الأمريكية ضد شعبنا العربي السوري الشقيق والمتمثل بالعقوبات الاقتصادية أحادية الجانب تحت مبرر مايُسمى . قانون قيصر . الغير قانوني والغير شرعي والذي أستند لأكاذيب وفبركات إعلامية مُضللة لاتمس للحقيقة بصله ..حيث تتزامن تلك العقوبات مع الأوضاع الراهنة التي تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية من أعمال شغب وغضب شعبي عارم بسبب الممارسات العنصرية للنظام الأمريكي ضد الأقليات المنحدرة من أصول أفريقية وغيرها من الجاليات الوافدة وهو مايؤكد زيف الإدعاءات المضللة للإعلام الغربي بالتغني بالديمقراطية وحقوق الإنسان التي لم تتطبق في عُقر دارها فكيف بمن تخوض لأجلهم المعارك والحروب من الشعوب الأخرى كما تدعي تحت هذه الكذبه الكبيرة التي خدعت بها الرأي العام العالمي عقود من الزمن ..إن قيام الإدارة الأمريكية بتطبيق قانون قيصر في هذا الوقت ماهي إلا محاولة يائيسة لتصدير أزماتها الداخلية المتلاحقة وحرف بوصلة الأحداث التي تشهدها القارة الأمريكية نحو قارات العالم الأخرى كما كانت تفعل في السابق ..إن حياة الشعوب وحقوقهم المشروعة في العيش الكريم كفلته كل الرسالات السماوية والقوانين والأعراف الدولية ومن حق شعبنا العربي السوري العيش بحرية وكرامة وله الحق بالتعامل والتعاون مع الدول والجهات التي تتوافق مع مصالحة الوطنية والقومية ولايحق للغير أن يمنعه أو يقف في طريقه طالماً توافق ذلك مع القوانين والتشريعات الدولية ..ومن هذا المنطلق فإن ماأقدمت عليه الادارة الامريكية بفرض عقوبات ضد دول وشركات أجنبية تربطها علاقة تجارية له صلة بمعيشة وحياة الشعب السوري .فإن ذلك يعد بمثابة عدوان سافر كناتج لفشلهم بتمرير مخططاتهم السابقة والتي تحطمت على جدران صممود الشعب ومقاومة الجيش وحكمة القيادة العربية السورية.. وعليه باتت المنطقة بين احتمالين لا ثالث لهما الأول ان تفهم أميركا جدية معادلة المقاومة الدفاعية وتتجنب المواجهة وتتراجع عن عدوانها وتحفظ نفسها ومصالحها وحلفاءها وعملائها في المنطقة بدءا من الأفراد صعودا إلى الكيانات، او تصر على غيها وتجازف بالدخول في حرب مفتوحة شاملة مع المقاومة، حرب لا تستثني عدوا او حليف او عميل لأميركا او مصلحة لهم في المنطقة، أما حلم أميركا بالتركيع عبر التجويع هو حلم لن يتحقق اى عزل سورية كليا عن دورة الاقتصاد العالمي..وختم فإننا نوجه دعوتنا لكل أحرار العالم بالتصدي للهيمنة الأمبريالية الغربية ممثلة بأمريكا والدول الأوربية الخاضعة للهيمنة الصهيوأمريكية ومن سار بفلكهم من الأنظمة والحكومات العربية العميلة..معآ..لا لقانون قصير الصهيوامريكى .!
..في ضل الأوضاع المأساوية السائدة التي يشهدها العالم حالياً والمتمثل بجانحة فيروس كورونا الأمر الذي يتوجب فيه تكاتف المجتمع الدولي لمواجهته والحد من إنتشاره وفي هذا الظرف العصيب قامت الإدارة الأمريكية بإصدار قانون مايُسمى “قانون قيصر “لفرض المزيد من العقوبات الخانقة ضد القُطر السوري الشقيق وذلك بفرص عقوبات أحادية الجانب ضد دول وشركات دولية ذات صلة بالجانب الأقتصادي مع الحكومة السورية وبما له علاقة بمعيشة الشعب السوري وإعادة أعمار البنية التحتية التي دمرتها الجماعات الإرهابية ..وعليه فإن ندين بأشد العبارات تلك الممارسات الغير أخلاقية والغير قانونية التي تمارسها الإدارة الأمريكية ضد شعبنا العربي السوري الشقيق والمتمثل بالعقوبات الاقتصادية أحادية الجانب تحت مبرر مايُسمى . قانون قيصر . الغير قانوني والغير شرعي والذي أستند لأكاذيب وفبركات إعلامية مُضللة لاتمس للحقيقة بصله ..حيث تتزامن تلك العقوبات مع الأوضاع الراهنة التي تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية من أعمال شغب وغضب شعبي عارم بسبب الممارسات العنصرية للنظام الأمريكي ضد الأقليات المنحدرة من أصول أفريقية وغيرها من الجاليات الوافدة وهو مايؤكد زيف الإدعاءات المضللة للإعلام الغربي بالتغني بالديمقراطية وحقوق الإنسان التي لم تتطبق في عُقر دارها فكيف بمن تخوض لأجلهم المعارك والحروب من الشعوب الأخرى كما تدعي تحت هذه الكذبه الكبيرة التي خدعت بها الرأي العام العالمي عقود من الزمن ..إن قيام الإدارة الأمريكية بتطبيق قانون قيصر في هذا الوقت ماهي إلا محاولة يائيسة لتصدير أزماتها الداخلية المتلاحقة وحرف بوصلة الأحداث التي تشهدها القارة الأمريكية نحو قارات العالم الأخرى كما كانت تفعل في السابق ..إن حياة الشعوب وحقوقهم المشروعة في العيش الكريم كفلته كل الرسالات السماوية والقوانين والأعراف الدولية ومن حق شعبنا العربي السوري العيش بحرية وكرامة وله الحق بالتعامل والتعاون مع الدول والجهات التي تتوافق مع مصالحة الوطنية والقومية ولايحق للغير أن يمنعه أو يقف في طريقه طالماً توافق ذلك مع القوانين والتشريعات الدولية ..ومن هذا المنطلق فإن ماأقدمت عليه الادارة الامريكية بفرض عقوبات ضد دول وشركات أجنبية تربطها علاقة تجارية له صلة بمعيشة وحياة الشعب السوري .فإن ذلك يعد بمثابة عدوان سافر كناتج لفشلهم بتمرير مخططاتهم السابقة والتي تحطمت على جدران صممود الشعب ومقاومة الجيش وحكمة القيادة العربية السورية.. وعليه باتت المنطقة بين احتمالين لا ثالث لهما الأول ان تفهم أميركا جدية معادلة المقاومة الدفاعية وتتجنب المواجهة وتتراجع عن عدوانها وتحفظ نفسها ومصالحها وحلفاءها وعملائها في المنطقة بدءا من الأفراد صعودا إلى الكيانات، او تصر على غيها وتجازف بالدخول في حرب مفتوحة شاملة مع المقاومة، حرب لا تستثني عدوا او حليف او عميل لأميركا او مصلحة لهم في المنطقة، أما حلم أميركا بالتركيع عبر التجويع هو حلم لن يتحقق اى عزل سورية كليا عن دورة الاقتصاد العالمي..وختم فإننا نوجه دعوتنا لكل أحرار العالم بالتصدي للهيمنة الأمبريالية الغربية ممثلة بأمريكا والدول الأوربية الخاضعة للهيمنة الصهيوأمريكية ومن سار بفلكهم من الأنظمة والحكومات العربية العميلة..معآ..لا لقانون قصير الصهيوامريكى .!
