أدان مشائخ ووجهاء ومثقفو محافظة تعز التداعيات الأخيرة التي شهدتها المحافظات الجنوبية من قبل ما يسمى بالمجلس الانتقالي، والتي ضاعفت من معاناة أبناء المحافظات الجنوبية.
وأوضح مشائخ ووجهاء ومثقفو تعز في بيان حصلت وكالة "السبئي"على نسخة منه،أن تعز ترتبط بشكل مباشر جغرافيا واجتماعيا مع المحافظات الجنوبية، والتداعيات الحاصلة فيها تنعكس سلبا أو إيجابا على أبناء المحافظة.
ودعا البيان الأمم المتحدة إلى الإضطلاع بدورها في إيقاف العدوان ورفع الحصار ودفع أبناء اليمن لحوار يمني – يمني دون تدخل أي طرف، وبما يفضي إلى إعادة السلم والأمن والاستقرار للشعب اليمني.
وأشار البيان إلى أن حل مشاكل اليمن في شماله وجنوبه لا يمكن معالجتها إلا من خلال حوار يمني – يمني، الأمر الذي يتطلب أولاً إيقاف العدوان ورفع الحصار وتهيئة الأجواء والمناخات المناسبة لهذا الحوار وتمكين اليمنيين من الوصول إلى حلول مرضية.
وتطرق إلى حرص مشائخ ووجهاء ومثقفي تعز على السكينة والاستقرار الاجتماعيين في كل ربوع اليمن بصورة عامة والمحافظات الجنوبية بشكل خاص، نظرا للانعكاسات التي تعاني منها محافظة تعز لكل ما يحدث في المحافظات الجنوبية بحكم العوامل الاقتصادية والاجتماعية والجغرافية التي تربط تعز وأبنائها بالمحافظات الجنوبية.
وجدد مشائخ ووجهاء ومثقفو تعز الدعوة للعقلاء والفعاليات والنخب في المحافظات الجنوبية إلى تحكيم العقل والابتعاد عن كل ما يعمق الأزمة اليمنية والسعي لحل القضايا وترتيب الأوضاع، بما يحقق مصالح الجميع ويكفل قيّم العدل والحرية والمواطنة المتساوية.
كما دعوا الفاعلين في المحافظات الجنوبية إلى تحكيم العقل والمنطق والقبول بحوار وطني مفتوح ومسئول لجميع الأطراف لحل القضايا الوطنية وتحقيق الأمن والاستقرار والسكينة العامة .. معتبرين ذلك لن يتأتى إلا بتعزيز وعي الجميع بدءً من إيقاف العدوان ورفع الحصار.
وأوضح مشائخ ووجهاء ومثقفو تعز في بيان حصلت وكالة "السبئي"على نسخة منه،أن تعز ترتبط بشكل مباشر جغرافيا واجتماعيا مع المحافظات الجنوبية، والتداعيات الحاصلة فيها تنعكس سلبا أو إيجابا على أبناء المحافظة.
ودعا البيان الأمم المتحدة إلى الإضطلاع بدورها في إيقاف العدوان ورفع الحصار ودفع أبناء اليمن لحوار يمني – يمني دون تدخل أي طرف، وبما يفضي إلى إعادة السلم والأمن والاستقرار للشعب اليمني.
وأشار البيان إلى أن حل مشاكل اليمن في شماله وجنوبه لا يمكن معالجتها إلا من خلال حوار يمني – يمني، الأمر الذي يتطلب أولاً إيقاف العدوان ورفع الحصار وتهيئة الأجواء والمناخات المناسبة لهذا الحوار وتمكين اليمنيين من الوصول إلى حلول مرضية.
وتطرق إلى حرص مشائخ ووجهاء ومثقفي تعز على السكينة والاستقرار الاجتماعيين في كل ربوع اليمن بصورة عامة والمحافظات الجنوبية بشكل خاص، نظرا للانعكاسات التي تعاني منها محافظة تعز لكل ما يحدث في المحافظات الجنوبية بحكم العوامل الاقتصادية والاجتماعية والجغرافية التي تربط تعز وأبنائها بالمحافظات الجنوبية.
وجدد مشائخ ووجهاء ومثقفو تعز الدعوة للعقلاء والفعاليات والنخب في المحافظات الجنوبية إلى تحكيم العقل والابتعاد عن كل ما يعمق الأزمة اليمنية والسعي لحل القضايا وترتيب الأوضاع، بما يحقق مصالح الجميع ويكفل قيّم العدل والحرية والمواطنة المتساوية.
كما دعوا الفاعلين في المحافظات الجنوبية إلى تحكيم العقل والمنطق والقبول بحوار وطني مفتوح ومسئول لجميع الأطراف لحل القضايا الوطنية وتحقيق الأمن والاستقرار والسكينة العامة .. معتبرين ذلك لن يتأتى إلا بتعزيز وعي الجميع بدءً من إيقاف العدوان ورفع الحصار.
