حوار مع الاكاديميين حول" مخاطر صفحة القرن "في الأكاديمية العالمية للسلام ادار الحوار الاعلامي الدكتور غازي ابوكشك الرئيس المؤسس للأكاديمية اليوم" اميركا والكيان الصهيوني يسعيان لانهاء القضية الفلسطينية، معتبرا ان الهدف من "صفقة القرن" هو انهاء القضية الفلسطينية وكسب رضى الكيان الصهيوني وتحقيق اهدافه واحلامه.ضيوف الحوار د خالد السبنى و د غسان صالح عبد الله .
د.خالد السبئي ..نحن دعاة سلام..المقاومة خيارنا لتحرير وطننا فلسطين من البحر إلى النهرردا على مؤامرة قرن الشيطان..ونؤكد باسمي واسم كل الأحرارفي اليمن والمنطقة والعالم ومعنا كل دول وحركات المقاومة وقفونا في مواجهة المشاريع التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية واخرها مؤامرة قرن الشيطان مايسمي صفقة كوشنير بكل السبل والوسائل المتاحة,وهذاموقف لكل ابناء الشعب اليمني بقواه الوطنية التي توافقت في مؤتمر الحوار الوطني قبل الحرب العدوانية السعودية الصهيوينة على ادراج بند في الدستور الجديد للجمهورية اليمنية ينص على تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني ولا عبرة بمن حضروا مؤتمر وارسو فهؤلاء لا يمثلون الشعب اليمني ويتم تسييرهم كروبوتات رديئة من قبل دول العدوان ..وموقفنا هذا نابع من كون اليمن اصل العروبه والانسانية قبل تكون دولة عربية وإسلامية والتي هي جزء لا يتجزأ من القضايا العربية والإسلامية وعلى راسها القضية المركزية الفلسطينية اليوم في موجهات العدو الصهيوني بقيادة الولايات المتحدة الأميركية وأدواتها الرجعية والإرهابية, فلسطين هي انتمائنا وذاتنا وهويتنا العربية والإسلامية..وكما يدعو الدول العربية والإسلامية الفاعلة الي رد فعل وليس بالأقوال للحفاظ على فلسطين دولة مستقلة على كامل التراب الفلسطيني..المقاومة خيارنا لتحرير وطننا فلسطين من البحر إلى النهر أرض فلسطينية عربية وكل الارضي العربية..النصر لتا, نحن نكافح اليوم , كي ينعم شعبنا في الغد.. وندافع اليوم الموت عن أنفسنا ونعشق الحرية ونريدها لنا و لغيرنا ,لأجل أن نعيش بسلام ..ونحن دعاة سلام ونعمل من أجل السلام لشعبنا ولكل شعوب العالم ،
يستثمر ترامب بطلب من الكيان الصهيوني ضعف العرب وتبعيتهم للغرب وخلافاتهم البنينية لتمرير صفقة القرن التي تهدف الى تصفية القضية الفلسطينية.
وعلى الرغم من تبعية بعض العربان للفرب وتنفيذ اوامر مشغليهم الامريكان والصهاينة.
فإن مؤتمر البحرين وصفقة القرن لن يمرو بفضل صمود وصبر الشعب الفلسطيني الابى والاحرار من الشعب العربي وهذا الرفض سيفشل صفقة القرن وغيرها من الصفقات
الاعلامي الدكتور غازي ابوكشك
ملامح إسقاط الصفقة، بدت واضحة قبل أن تولد، ذلك أنها لم تخرج من دائرة الدول المطبّعة مع الكيان الصهيوني والمؤيدة له علناً كالسعودية والبحرين وعمان وغيرها، إذ يمكن القول أن المؤتمر سيكون عبارة عن مناقشة أفكار متّفق عليها مسبقاً بين مجموعة أطراف متعاونة مع بعضها البعض، بيد أن سقوطها انتهى منذ فشل إقناع الجانب الفلسطيني الذي مورس حياله ضغوطات كبيرة من قبل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي أُوكلت إليه هذه المهمّة ومن خلال وقف دعم منظمة غوث اللاجئين “انروا”، وإغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن وما إلى ذلك. ما يعني أن الجهود الترامبية لم تنجح حتى الآن بإستمالة طرف جديد لجبهته بل لا يزال الوضع على حاله منذ اعترافه بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني.
غسان صالح عبد الله: كافة الدلائل تشير إلى إفول المشروع الصهيوني وانحساره..لكن المتأمركين والمتأسرلين ما زالوا مصرين على خيانتهم وتآمرهم..
والذي لا تهضمه النفوس الكريمة أن العربان سيدفعون ثمن تصفية القضية وليس الأمريكان او اليهود..
الأمريكان سيقبضون الثمن بدلا من ان يدفعوا..ثم الانخراط التام بالمشروع الصهيونية الوهابي التلمودي ومحاربة إيران وتكريس الخلافات مع إيران وشيطنتها واعتبارها العدو بدلا من الكيان الصهيوني..حن أمام مشروعين في المنطقة
الأول تقوده الصهيونية العالمية وهدفه تصفية القضية الفلسطينية والسيطرة على موارد وثروات المنطقة وحماية إسرائيل..
والثاني هو المشروع المقاوم التي تمثله سورية وحركات المقاومة الفلسطينية واللبنانية..والحلفاء
د قاسم المجالي:
مليار دولار وأكثر كفيلة بإنشاء وطن عربي كامل من الماء إلى الماء، مجهز بالجيوش والأسلحة والجامعات والمطارات والمستشفيات والمدارس والقضاء على الفقر والبطالة مدى الحياة.
لو ؟؟؟
أن هذه الأموال تدفقت في جسد الوطن العربي، تخيلوا معي مدى تأثير هذه النعم علينا، أخذها الأرعن طرامب بجرة قلم ؟؟؟صفقة القرن .. مؤامرة دنيئة دعمها الاعراب، ولن تنجح بإذن الله، لسبب بسيط ، هناك شعب عظيم اذهل العالم بأسره في بطولاته وتضحياته، وليخسأ كل المتآمرون على شعبنا وقضيتنا الأم القضية الفلسطينية.
د.حمدي الريفي
د.حمدي الريفي رفعوا القدس عن الطاوله وضموها للكيان العدو والجولان والغوا الانروا ولم يبقوا شيئ للفلسطينيين لا حل دوله ديمقراطيه ولا حل دولتين ويريدون احتلال بلا كلفه يدفع العرب للعدو ثمن احتلال باقي الارض وزياده المستوطنات وتشييد بنيتها التحتيه وجسورها وطرقاتها للمستوطنيين بالارض الفلسطينيه وعد طرمب استمرار لوعد بالفور وللاسف العرب تساعد هذا المشروع ويطبعون باوامر امريكيه ولكن طالما وجد طفل فلسطيني الثوره ستستمر وستفتح كل ابواب الصراع واشكاله لن تمر هذه المؤمرات الدنيئه