المقدمه:السيرة الذاتية لشخصيته: للمفكر والاعلامي العربي المقاوم /د.غازي أبوكشك:من مواليد فلسطين في مدينة نابلس عام 1958 درس في مدارس مدينة نابلس وحصل شهادة الدكتوراه الفخرية بالعلوم الانسانية والاداب من جامعة تكساس..عمل مراسلاً صحفيا لعدة سنوات تعرض للاعتقال أكثر من مرة بسبب مواقفه السياسية المناهضة للاحتلال الصهيونى أسس مع شقيقه الراحل المفكر الفلسطيني داعس أبوكسك دار للنشر( منشورات الوحدة ) في شمال الضفة الغربية حيث قامت دار النشر بطبع أكثر من خمسون كتاباً... عمل في عدة مراكز حقوقية والتي كانت تتبع المرحوم فيصل الحسيني والدكتور مبارك عوض وايضا كان الصحفي غازي أبوكشك من مؤسسين لجمعية البر والتقوى للإصلاح الاجتماعي وعضو نقابة الصحفيين الفلسطين..وقد قام مؤخرا بتأسيس المؤسسة الفلسطينية للصحافة والاعلام والأكاديمية العالمية للسلام,ومازالتا قائمة لليوم وهو مديرها العام وعمل أبوكشك في الصحف الفلسطينية والعربية والدولية منها الميثاق والمنار والعالم والشراع وعمل ايضا محررا ومذيعا في التلفزة المحلية في مدينة نابلس منها آسيا وآفاق كتب مئات التقارير الاعلامية والمقالات الصحفية التي كان للقضية الوطنية الفلسطينية حصة الاسد في مقالاته شارك في عشرات الندوات الاعلامية في القدس ورام الله وحيفا والناصرة ونابلس كتب ايضا ابحاث تخص القضية التي يختصرها هو بشخصيتة ( الاجئين ) حيث انه اصلا لاجئ من قرية عرب أبوكشك قضاء يافا فقد شكلت يافا حلقة مهمة في حيات أبوكشك فقد حضرت في الكثير من اعماله الادبية والسياسية كان للمشهد السياسي الفلسطيني دور ايضا في تشكيل شخصية الاعلامي أبوكشك فقلمه لا يعرف معنى للحياد او للأخطاء فموقفه صادق اتجاه وطنه وامته ومازال المفكر والاعلامي العربي المقاوم /د.غازي أبوكشك على رأس عمله لليوم رغم كل ما صابه من الاحتلال الصهيوني مقاوم اصيل.
2-التعرف بشخصيته من خلال القاءات:
■-هذا تحقيق اجرته صحييفة 26 سبتمبر اليمنية حول الاعلامي المخضرم غازي أبوكشك المنشور الذي أنهتكه الصحافة وقادته الكتابة خلف القضبان فىالإثنين 08 مايو 2006 فىالجمهورية اليمنية / فلسطين المحتلة/26سبتمبرنت/بشار دراغمة:
تختلط الأسماء وتتنوع (صاحبة الجلالة، مهنة المتاعب) مصطلحات متناقضة لم تكن لتتفق هنا في فلسطين، ولم تحتفظ هذه المهنة لنفسها سوى بكلمات الألم والمعاناة بعيد عن كل الجلالة التي حظيت بها في مناطق أخرى من هذا العالم الممتد بين السخونة والبرودة والوسطية حينا آخر. نماذج فلسطينية جسدت بكل ألم رحلة المعاناة مع أم المتاعب. كلمات حملت أصحابها إلى السجون ليواصلوا رحلة الكلمة من هناك بصحبة دموع العذاب الساخنة. الإعلامي الفلسطيني غازي أبو كشك لم يكن سوى نموذجا فلسطينيا عاش تجربة الألم. سجون نابلس و الفارعة ورام الله ونتانيا بقضبانها المهترئة كانت شاهدة على جريمة اختطاف الكلمة التي عاشها الصحفي أبو كشك. مواقف جريئة كان ثمنها الاعتقال. وصولات وجولات أخرى كان التعذيب ثمنا مرا لها. حتى منزله لم يكن في آمان، عمليات هدم بشعة بقيت جدران المنزل الآلية للسقوط شهادة عليها، في تلك الليلة المظلمة عشرات الجنود داهموا المنزل، احتلوه، ونشروا الرعب في كل مكان، أطفاله كذلك كانوا هدفا جنود فقدوا إنسانيتهم في زمن أصبح فيه الجلاد منتصرا بمن حوله. يقول أبو كشك:" في تلك الليلة بينما كانت المدينة تعيش على هامش كبير من الألم والمعاناة، كانت الدبابات الإسرائيلية تمارس رقصتها المميتة وتنشروا رصاصهم القاتل فرحا باجتياح جديد لهذه المدينة". ويضيف:" فجأة عشرات الجنود دخلوا المنزل، لا ندري من أين جاءوا، أجبرونا على الدخول إلى غرفة صغيرة بينما سيطروا هم على بقية أجزاء المنزل، أغلقوا علينا باب تلك الغرفة ولم نعد نر شيئا بينما نسمع في هذه الأثناء أصوات الانفجاريات داخل المنزل والمزيد من أعمال التكسير والإجرام". يؤكد أبو كشك أن اقتحام منزله لم يكن إلا لطبيعة عمله الإعلامي، الذي كان كان يتحدى من خلاله كل عمليات الاجتياح. بينما مدينة نابلس تودع المزيد من الشهداء، يتسلل أبو كشك من بين الجدران المهترئة في البلدة القديمة، ورصاص القناصة يبحث مجددا عن ضحية أخرى، يحاول بكل قوته الوصول إلى مقر تلفزيون آفاق. فهناك المزيد من الأحداث تنتظره وبرنامج "قناديل الشهادة" لا يقوى أحد على تقديمه سواه. يبحث من بين تلك الجدران عن ممر آمن يوصله إلى مقر التلفاز. بينما تلك الدبابات المنتشرة في كل مكان ترصد هدفها بكل دقة باحثة عن فريستها ومن غير المستبعد أن تكون هذه الفريسة الإعلامي غازي أبو كشك الذي لا زال يتسلل للوصول إلى مكان يوجه من خلاله رسالته الإعلامية. الرصاصات الحاقدة لاحقته عندما أصر على تقديم برنامجه "قناديل الشهادة" وخرج من منزله وبعدما استجمع قواه على ضرورة مغادرة المنزل والتوجه إلى مقر التلفاز، لكن نعمة القدر كان أقوى من أن تصيبه تلك الرصاصات. ذات مرة وبينما كان أبو كشك في بث حي ومباشرة حول الاجتياح الذي تتعرض له مدينة نابلس تلقى أبو كشك اتصالا من إحدى المشاهدات أخبرته في أن جنود الاحتلال يقومون بهدم منزله. هذا النبأ الذي تلقاه أبو كشك على الهواء مباشرة لم يكن ليمنعه عن مواصلة تقديم البرنامج التلفزيوني. يقول عيسى أبو العز مدير تلفزيون آفاق:" التجربة التي عاشها غازي أبو كشك كانت صعبة جدا ومن غير الممكن أن يقوم أي إعلامي بالدور الذي قام به في ظل هذه الظروف الصعبة والاجتياح المتكرر الذي كانت تعيشه نابلس". ويضيف قائلا:" كنا نخشى كثيرا على حياته عندما يحاول الخروج من منزله من اجل تقديم البرامج المفتوحة وبرنامج قناديل الشهادة، كان يغادر منزله وهو يحمل روحه على كفيه وذلك بسبب الرصاص العشوائي المنتشر في كل شوارع المدينة والدبابات التي تفرض حظر التجول وتنشر الموت في كل ناحية". البرفيسور والمحلل السياسي عبد الستار قاسم يقول أنه عرف أبو كشك على مدار 24 عاما وبكل بساطة يقول عنه :" كان إعلاميا مميزا، وكانت المهنية أبهى صورة تخرج من شاشات التفزة". أمام القيادي في حركة فتح ومدير عام وزارة الأوقاف الفلسطينية الشهيد علي فرض فقال في مذكرة كتبها عن أبو كشك :" الانتفاضة الفلسطينية كشفت عن المعجزات وكان الإعلامي غازي أبو كشك أحد هذه المعجزات". ويصفه فرج بأنه رجل الظرف الصعب ويضيف:" حيثما تذهب تراه حاملا كاميراته، يصور ويحاور، لقد كانت الصحافة عنده تجربة عمل ورسالة أبداع". أما لؤي عبده مدير المركز القانوني للدفاع عن الأرض فقد ثمن عاليا دور أبو كشك الإعلامي وخاصة عمله في المجال الميداني والمقابلات المتلفزة. بينما يقول الدكتور نهاد الأخرس رئيس لجان الرعاية الصحية الفلسطينية أن أبو كشك كان يعمل في ظروف بالغة التعقيد ويضيف:" كان يتمتع بحنكة الصحفي القدير وبأسلوب جذاب مصقول بخبرة فنية". ويقول الإعلام رومل السويطي مدير شبكة إخباريات أنه تتلمذ على يدي أبو كشك. أما أمين أبو وردة مراسل وكالة أنباء قدس برس فلخص معرفته بأبي كشك بقوله:" عندما يحتاج الصحفي إلى معلومة فان ما عليه سوى الاتصال بالصحفي غازي أبو كشك". مدير عام وزارة الداخلية الفلسطينية في محافظة نابلس يوسف حرب كتب هو الآخر عن أبو كشك قائلا:" كان مثالا حقيقا يحتذى به لكل إعلامي فلسطيني".
■-وفما قال الأسير المحرر اسامة حسين محاميدخلال يناير، 2017 عن د. غازي ابو كشك:
قيقيه الرجوله عنده ان يعترف بحقوق الأنثى وأهميتها في توازن المجتمع قضية فلسطين تستحوذ على كتابته وأفكاره يسكنه الوطن كما يسكن الوطن لم ينسه حبه لوطنه الجريح أن يفكر بالظلم العالمي بمشاكل المجتمع الشرقي بالمقهورين في الأرض كمسلمي بورما وجياع الصومال مثلا إنه إنسان قبل أن يكون إعلامي أو كاتب يجسد آلام وأحلام كل الشعوب وعلى رأسها قضية فلسطين والسلام الذي لن يتحقق الا بحل عادل لقضية فلسطين العربيه بل وقلب العروبه أحيي نضاله بقلم يحمل بندقية الحرف وزهرة الحب هكذا أرى الدكتور غازي كشك هو متعمق في عصر ضحالة الفكر مفكر في حين ينشغل معظم من يدعون الثقافه بسفائف الأمور وحب الظهور لشعره في المرأة جمال خاص لأنه يتمتع بشفافية ورقه وحياء له موضوعات في كل مناحي الحياة في كتاباته تتعدد الموضوعات وكلها هادفه تخدم البشريه كلها جدير به أن يكون حاملا لرسالة السلام
قيقيه الرجوله عنده ان يعترف بحقوق الأنثى وأهميتها في توازن المجتمع قضية فلسطين تستحوذ على كتابته وأفكاره يسكنه الوطن كما يسكن الوطن لم ينسه حبه لوطنه الجريح أن يفكر بالظلم العالمي بمشاكل المجتمع الشرقي بالمقهورين في الأرض كمسلمي بورما وجياع الصومال مثلا إنه إنسان قبل أن يكون إعلامي أو كاتب يجسد آلام وأحلام كل الشعوب وعلى رأسها قضية فلسطين والسلام الذي لن يتحقق الا بحل عادل لقضية فلسطين العربيه بل وقلب العروبه أحيي نضاله بقلم يحمل بندقية الحرف وزهرة الحب هكذا أرى الدكتور غازي كشك هو متعمق في عصر ضحالة الفكر مفكر في حين ينشغل معظم من يدعون الثقافه بسفائف الأمور وحب الظهور لشعره في المرأة جمال خاص لأنه يتمتع بشفافية ورقه وحياء له موضوعات في كل مناحي الحياة في كتاباته تتعدد الموضوعات وكلها هادفه تخدم البشريه كلها جدير به أن يكون حاملا لرسالة السلام
أما القيادي بلال الشخشير اسير محرر فقال الدكتور .غازي أبو كشك.
انه من أبرز ألأعلاميين العرب محليا وعربيا وعالميا. مبدع مثابر معطاء اثبت نفسه بأثراءه وصدقه ومصداقيته على المستوى الأعلامي والثقافي والأدبي.
انه وطنيا لا يمكن المزايده عليه..مواقفه ثابته اتجاه قصيته ووطنه وحقوق شعبه.
الا ان هناك حفنة من الحاقدين حاولوا النيل من شخصيته الشامخه العملاقه.عن طريق الاغراء ثم التهميش ووضع العراقيل.امامه.
ان الدكتور غازي يتمتع بشخصية قويه لا تعرف النفاق والخنوع والرضوخ والأستسلام.
ان كل هذه التصرفات المرفوضه الهدف منها اسكات الصوت والرأي الحر الملتزم.الا انه استمر في المسيرة رغم كل التحديات والممارسات.
انه شخصية وطنية مستقله اعلامي باز ومعروف.يتميز بقوة الأراده والتحدي.صاحب ضمير حي لا يعرف المجامله الزائفه ولا (مسح الجوخ لبعض الشخصيات المتمكنه) لتحقيق اهداف شخصيه.
قليل ما نجد مثل هذه الشخصيه لأن اكثر ألأعلاميين العرب للأسف تابعين ومستفدين باعوا ضمائرهم مقابل منصب او مال.
ان الدكتور غازي ابو كشك .ليس بحاجة لشهادة تقدير او منحة ماليه من مسؤول.
ان هذه الشخصيه قدوة حسنه بلا منازع .اقدر واثمن هذه الشخصية الفذه من خلال متابعتي للمنشورات والمقالات والمواقف المشرفه
انني لست بصدد الدفاع عن الدكتور غازي بل هذه بعض الحقائق الذي لمستها دون سابق معرفه او مقابله مع الدكتور غازي .ان علاقنا علاقة صداقه.
علينا ان نقدر مواقف هذا الأعلامي الفلسطيني الأصيل المكافح .وامثاله اذا وجد.
تحية حب وتقدير واحترام للدكتور غازي أبو كشك.الى الأمام.
■-ومن جانبه الشاعر والفنان سمير ابو الهيجا قال :دكتور غازي شخصية وطنية قومية كنت ارى فيه حاله فكرية واعده منذ ان تعرفت عليه حيث كان فتى متيقظا ذكيا يبحث عن دورا وطنيا ايام السبعينيات من القرن الماضي
حينما كانت القضية الفلسطينية تشهد حالة استنهاض وعلى جميع الاصعدة وبحكم انخراط أغلبية شعبية في النضال وكان د غازي ينتمي لأحد الأسر الذي كان لي الشرف الكبير بالتعرف عليهم والعمل سويا ضد الاحتلال وكم سعدت بعد سنوات الإعتقال والأبعاد القسري عن ارض الوطن والعودة
بان التقي معه بعد سنوات سقلته التجربة
وان اقرأ ما يكتب من تحاليل واخبار سياسية
وأتمنى له مزيدا من التقدم والابداع من اجل فلسطين والإنسانية
الدكتور غازي ابو كشك ..الانسان الاديب الاعلامي الرائع ..قلما نجد في زماننا وفي بلدنا من يدعمون الفن والفنانين و الموهبين ..من شعر وادب ورسم و غناء
الا ان الدكتور غازي تابع عن قرب و عن بعد و اصر على ان يكون مع كل مبدع سواء بالنقد البناء وتقديم النصيحة او بالتشجيع والثناء فتراه يدخل في اعماق القصيدة او اي عمل فني وكانه هو من كتبها لينقل احساس الشاعر او الرسام اوالمطرب.. وينقلها ويفسرها بدقة غير عادية ويشرح كل الصور الفنية الموحودة ليحلق بنا الى عالم الابداع ..هذا الانسان الذي يعمل بجهده دون تعب او كلل ودون دعم او سند ..لذلك نتمنى على كل الجهات والمسؤولين دعم هذا الانسان الراقي المعطاء … الذي مهما اعطيناه اعتقد اننا لن نفيه حق مما اعطانا ..له منا كل احترام وحب و تقدير.
■-في لقاء مع الدكتور غازي ابوكشك لمجلة القوس المنشوربتاريخ/12/02/2015/ القدس سما فلسطين-ادار الحوار الاعلامية نور صندوقة
في البداية دكتور غازي هل من الممكن ا ن تعرف القراء ماهي العلوم الانسانية علما بان شهادة الدكتوراه الفخرية التي حصلت عليه هي بالعلوم الانسانية والاداب من جامعة تكساس يقول الدكتور غازي ابوكشك العلوم الإنسانية (الدراسات الإنسانية) هي مجموعة من التخصصات العلمية التي تدرس الإنسان والنواحي المختلفة من النشاط البشري.
تعتبر الإنسانيات، بالإضافة لعلم الاجتماع والعلوم الطبيعية، تعتبر واحدة من ثلاث مكونات رئيسية للتطور العلمي.
تنقسم الإنسانيات بصفة عامة إلى:
الأدب والنقد الأدبي والأدب المقارن
الفلسفة
دراسة الأديان
دراسة القانون والتشريع
دراسة الفن وتاريخ الفن والنقد الفني ونظريات الفن
الموسيقى
الثقافات الإقليمية
علم الإدارة
التاريخ
علم الأنثروبولوجيا وعلم الأنثروبولوجيا الثقافي
علم الاجتماع
العلوم السياسية
علم الآثار
بعض فروع علم الاقتصاد.
ويضيف الدكتور الاعلامي غازي ابوكشك وهو المدير العام للمؤسسة الفلسطينية للاعلام ورئيس تحرير شبكة سما فلسطين لقد كرمت مؤخرا خارج حدود الوطن من قبل جامعة تكساس الامريكية وكنت اتمنى ان اكرم من هنا من وطني ومن قبل مؤسساتها الوطنية وهذا الامر مؤسف جدا علما بان هناك علماء ومفكرين يستحقون التكريم والدكتوراة الفخرية هى نوع من التقدير الاكاديمى لشخصية مبدعة فى مجال ما ,فى نظام الجامعات العالمية لا تعطى الشهادة الا بعد موافقة جميع هيئةالتدريس
فى الغالب لا تضيف الدكتوراة الفخرية شى فى السيرة الذاتيةلان الشخص يكون معروف بابداعه فى مجاله فمثلا شهادة الدكتورة الفخرية لن تضيف شى الى الدكتور غازي ابوكشك التي حصلت عليها مؤخرا وانما تضيف شى معنوى من اعتراف المجتمع العلمى لعبقربيته ومساهمته فى مجا ل العلم ولاعلام والدراسات والابحاث التي تهم القضاياه العربية والدكتوراه الفخرية هى شهادة بدون رسالة أو مناقشة وتعطى للشخص تقديرا لجهوده فى مجالات معينة، والحاصلون على الدكتوراه الفخرية، عادة ما يحصلون عليها من جامعات مرموقة ليضيف هو للجائزة وليست هى التى تضيف إليه، وهناك عدد آخر يحصل عليها من جامعات لا يعرفها أحد إلا على المستوى المحلى فى البلاد التى تنتمى إليها الجامعة.
لماذا لاتعتمد الدكتوراة الفخرية كشهادة رسمية يعترف بها في التوظيف؟ وما فائدتها إذا كانت رمزية؟
علما انها تمنح لمن هم أصحاب نضج عقلي وفكري وعملي خلاق! هل لابد من الجلوس على مقاعد الدراسة لتكون رسمية ومعترفآ بها
الدّكتوراه الفخريّة هي تقدير يُمنح لشخصيّة عامّة غالباً ذات مكانة اجتماعيّة أوسياسيّة تعبيراً عن موقف إيجابيّ لهذه الشّخصيّة و من المؤكّد أنّ صاحبها ليس بحاجة لاستعمالها للبحث عن عمل- الدكتوراة الفخرية ذات معنى رمزي لمن أدوا خدمات جليلة للمجتمع أو بروزا في مجال من مجالات الثقافة أو الاقتصاد واأوالعلوم أو السياسة وأعتقد ان من يحصل عليها وخاصة من جامعة محترمة هو في غنى عن تسميتها الوظيفية لأنه يكون في مرحلة أعلي الحقيقة لا اعلم على وجه الدقة ما السبب في هذا. ولكنني أرجح أن يكون الوفاء للمتطلبات الأكاديمية في منح الدرجات العلمية, مما يقتضي أن يقوم من يريد الحصول على مثل هذه الشهادات بإعداد نفسه إعدادا أكاديميا فيتقدم ببحث معين أو بحوث تخوله الحصول على الدرجة العلمية, أي أن هذه الدرجة يجب أن تمنح لأسباب علمية بحتة, وتراعي الدقة في التخصصات الدكتور الشاعر الكبير يوسف ضبع قال عن الدكتور غازي ابوكشك,المناضل الكبير الأستاذ الدكتور غازي أبو كشك
تحية الإجلال والتقدير :
اليست بكثيرة على صاحب قلم مبدع لم يترك مجالاً إلا وكتب فيه !!!فأنت من شرّفتَ هذه الدكتوراه وهي التي تفتخر بك !!! تاريخ نضالك الفلسطيني على مرّ الزمن ضد عدوٍ صهيوني انْتُزِعت الرحمة من عقله وقلبه فاستباح ارض الأنبياء بصغارها ، بشبابها وشيوخها بل لم يُنقَذْ من بطشه لا الحجرُ ولا الشجرُ يشهد لك بذلك!!! كتبت في التاريخ ودراستك عن مدينة حلب الصامدة كفيلة وحدها بمنحك دكتوراة حتى من جامعتي السوربون وأكسفورد !!! كثيرة المجالات التي عانقها يراعك ! وعادة ما تعطى شهادات الدكتوراة الفخرية لبعض ذوي الشهرة دون أرضية ثقافية ! أما أنت يا مفكرنا وحكيمنا ومبدعنا فكان من حققك عليهم منحك شهادة دكتوراة عن كل مجال خضت فيه لتعدد مواهبك السياسية والأدبية والتاريخية والنقدية …!!! أما نحن أحبابك وأصدقاؤك فرأسنا مرفوع للسماء بك كما هو شأنه قبلاً فشهادتك وسام لنا نضعها على صدورنا والتي لن تغيّر شيئاً بالنسبة لإعجابنا بما تكتب وتنشر . بورك قلمك ، بورك الفكر يملي عليه وبورك نضالك الذي يُعَدُّ مدرسة يحتذى بها !!!
الشاعرة المغربية صباح تفالي شهادة الدكتوراه للاعلامي الدكتور غازي ابوكشك لم تأت من فراغ.. وإنما كانت وليدة لجهود سامية ودراسات أدبية وعلوم إنسانية برع فيها..ولخضرمته التي كان يعبقها تاريخه النابض.
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على خاتم الأنبياء و المرسلين ، سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام . ضاعت مني الكلمات لأنني مهما قلت فلن أقدم ما يليق بمقام بالأديبة الشاعرة صباح تفالي شاعرة المغرب العربي صباح تفالي بنت البحر هذه الشخصية المميزة . كانت قد كتبت العديد من قصائدها عبر موقع سما فلسطين الأديبة صباح تفالي بنت البحر لكنني وجدتها أكبر من و أكبر من قصيدة . صباح بنت البحر .. اسم سيبقى لامعا في الساحة الأدبية لماقدمته من خدمة للأدب العربي و الأكبر من هذا أنها تجاوزت القصيدة لتكون مناصرة لحقوق الإنسان . . و الله لا أجد الكلمات المناسبة لتقديم تقديري و شكري و احترامي لك يا شقيقتي صباح مع تحياتي الدكتور غازي ابوكشك
عرف غازي أبو كشك بطموحاته المتعددة، وعطاءاته السخية والمتنوعة عبر مسيرة طويلة ومشرفة.. تزينها أخلاقه النزيهة وأهدافه السامية.. التي شهدتها أرض القدس الشريفة.. وأرض فلسطين المباركة.. فكانت شهادة الدكتوراه التي منحتها إياه “جامعة تكساس اي ان ام” خير دليل لبصمة تاريخيه شاهدة بأعماله اللامعة ومنجزاته المتنوعة.. هي شهادة فخرية لم تأت من فراغ.. وإنما كانت وليدة لجهود سامية ودراسات أدبية وعلوم إنسانية برع فيها..ولخضرمته التي كان يعبقها تاريخه النابض.. عبر خطوات ثابتة لم تعرف الخوف أوالتردد أبدا.. فقط كان شعاره تحدي الظلم ونصر الحق بقلب شجاع وفكر خصب أثراه الزمن بالصدمات والنكبات فأبدع.. فإخلاصه في العمل زين حرفه وتوج قلمه.. والوفاء والإخلاص في حياته عزز اجتهاده بقوة وأنماه.. وأبرز ما في هذه الشهادة المشرفة أنها عكست أيام شبابه بكل زهو وفخر.. أياما محملة بالألم والأنين.. تحكي معاناة شعبه واضطهاده عبر سنين طويلة.. وتحكي أيضا آماله المتدفقة التي لم تعرف اليأس أو التراجع يوما.. وكذلك ألمع ما فيها اسمه الذي تلألأ جهرا في الماضي والحاضر بذاكرة التاريخ.. وبالتالي على صفحة هذه الشهادة التي تعتبر كوسام شكر وعرفان لماضيه وحاضره وللآتي أيضا.. وشرف وإبداع لأروع إنسان خدم الإنسانية وضحى بوقته وراحته وحريته في سبيلها.. غازي أبو كشك الذي تكللت سمعته بالشهامة وتميزت بالتضحية والصمود والصبر على البلاء كإعلامي مثالي يحتدى به.. إعلامي محنك ومقتدر صقلت خبرته الأيام.. وقد كان عضوا في نقابة الصحفيين.. ومساهما في جمعية البر والتقوى والإصلاح الإجتماعي.. ولا زالت مسيرته مستمرة حيث تم بحزمه تأسيس مؤسسة صحافية للإعلام بفلسطين.. فضلا أن سيرته الذاتية قد سجلت كل أعماله التلفزيونية والإعلامية التي أرخت كل مقالاته الصحافية وتحرياته المتنوعة بكل صدق وضمير حي في أجواء كان يسودها الرعب والخطر في أغلب الأوقات.. فأكرم به من شخصية توجت بوسام فخر وتقدير وعرفان ببطولة صاحبها.. شخصية صقلها التاريخ.. فأبرزها وعزز قدرها بشهادات عينية ومعنوية وروحية شفافة.. شهادة ترمز إلى سمو العطاء في سماه.. بشرف الكلمة والعمل والجهود المستمرة إلى الآن في علاه.. الشاعرة الفلسطينية تمام جميل الى الدكتور الصديق والاخ الكبير غازي ابو كشك ..لقد سعدت جدا عندما تلقيت خبر منحك شهادة الكتوراة الفخرية على ابداعاتك وجهودك العلمية … الادبية … الاعلامية والثقافية المتميزة دائما ,,,, تعالت اصوات الفرح والفخر بهذه المكرمة الفخرية ,,,, وامتزجت عبارات التعبير لك …. هذه الشهادة التي لا تخصك وحدك بل هي شهادة مقدمة الى الوطن والشعب الفلسطيني اجمع ,,,, قد يكون هذا النجاح لانسان مثابر مجتهد قدم ما قدم من علوم واداب من اجل وطن غالٍ ,,,,, ولكني اقول هذا الابداع والتفوق لانسان معجزة حطم المستحيل فأبدع ,,,,
لانسان اعطى اكثر مما اخذ استطاع سرقة الاوقات عنوة ,,, ركب الصعاب بكل امل وتفاؤل وتحدي وطموح … وسط صخب الحياة الصعبة القاسية …. مثبتا ان بالارادة والتحدي والعزم والاصرار والصمود تتحطم القيود وتتعدى خطواته السلالم المهترئة وتخترق الجدران العالية ,,,,,,,,,,,,,
كم نفخر بانتماءنا لفلسطين الحبيبة كم هي سعادتنا رغم كل الصعاب والقهر والمتاعب والتحديات التي نعيش ,,,, الا اننا نقوى باننا ابناء العزة والكرامة ,,, ابناء فلسطين الولادة ,,, حباها الله وفضلها على اي وطن كان سبحانه وتعالى ,,, فالنحمد الله تعالى اننا ابناءها وانها وطننا الام الذي لا نعرف غيره …
كيف لا وهي مهد الديانات السماوية ومسرى الرسول علية افضل السلام ,,, كيف لا وهي قلب الامة والعالم صانعة الابطال حاضنة الامة العربية والاسلامية … والعالم اجمع … رمز العزة والشهامة وسر الوجود …. اخي الدكتور غازي ابوكشك …….هذه فلسطين التي تلد في كل ثانية رجل عظيم وامراة خنساء وفتى كعلي وجعفر وفتاة كخولة وعائشة وخديجة … كيف لا وهي ام الشهيد والاسير والمقاوم …. ان على هذه الارض ما يستحق الحياة ,,, اننا ابناء هذه الارض المباركة المحصنة بشهداءها واهلها,,,,,,,,, شهيدا من يعشقها ويعيش على ارضها … شهيدا من يدفن تحت ترابها من يغرف من عبقها وهواها وشمسها … شهيدا من يحارب بالنفس والروح والقلم والورقة بالحرف والكلمة …
…. هي جنة الحياة الدنيا وجنة الحياة الاخرى ……..فرغم ما نعيش اليوم من اوضاع سيئة صعبة تمر بكيان الوطن كما سكين يقطع الاوصال … رغم ما يدور حولنا من مؤامرات وضغوطات هدفها اضعافنا وحثنا على الاستسلام والخنوع والخضوع .. ما زلنا نقف ثابتون مقاومون متحدون ذاهبون نحو تحقيق الحرية والكرامة نحو وطن له عزته وشأنه …. لا لن يوقفنا احد … ولن ترهقنا الازمات والمطبات … ولن يدمرنا اعصار او بركان ولن تغرقنا امواج واوهام …. ها هي فلسطين تهب لنا في كل ثانية ابناءا يحملون الراية يسيرون بخطوات واثقة غير آبهين غير مكترثين لهذا وذاك …. وها هو العالم يقف امام جبروتها حائرا متعجبا مصدوما يبحث عن سر قوتها صمودها وعطاءها المتدفق … مستفسرا عن سرها السحري … هم لا يعلمون ,,, يبحثون تائهون … ولكننا نعلم ابناء فلسطين,,,, سرها معنا ابدا لن ننطق به لهم ابدا لن ننساه او نستهين به ….. هو بالدم بالروح بالوجود هو الحياة وما فيها … منبع الصمود والقوة فينا … سر بقاءنا ابدا لن نقدمه هدية لهم …. اننا هنا وبهذا المقام نهنئك اخي غازي ,,, ونهنيء انفسنا بهذا النجاح رفيع المستوى … هذا التالق المتميز كيف لا وانت الاعلامي الانسان الانسان ,,,, الجل الحكيم المعطاء صاحب الفكر النير والكلمة الحق … الصوت الذي لا يهاب او يرتجف لشيء … اننا وبهذه المساحة الضيقة تتلألأ بك ومعك … الحروف والكلمات التي تشبه بريق الماس وضوء الشمس الذهبية.
▪٣- نوع - الشخصية :
في البحث عن المفكر العربي د غازي ابوكشك،بهذه الدراسة- التي أعدها- د.خالد فاضل السبئي يؤكد فيهاقائلا:ان المفكر والاعلامي العربي المقاوم /د.غازي أبوكشك يتميّز بقوة شخصياته، وقوة التأثير على الآخرين، وبتألّقهم في مختلف الأصعدة، ليس دغازي ابوكشك مجرد كاتب او اعلامي او محلل سياسي و باحث وناقد، بل إنه مفكّر يجمع الفكر والأدب، فقد كانت له اجتهاداته على صعيد الفكر الأدبي، سواء في تركيز اهتمامه على المفاهيم والمصطلحات، ومدى أهميتها، أو حتى على مستوى اهتمامه بالعلاقة بين الفكر واللغة، فضلاً عن ترديد مقولات مهمّة عن العروبة والإسلام، فهو يمتلك مقولاته ذات الخصوصية في هذه المجالات كلها. فعلى صعيد المصطلح، يعتبر د ابوكشك المفكر أنه «من أهم أدوات الغزو الفكري، وكثيراً ما يستعمل لتغريب الفكر، والمصطلح ليس مجرد تركيب حروف، إنما هو مفهوم ومضمون ومصطلح، فإذا كانت اللغة أداة التفكير، فإن المفاهيم والمعلومات هي مادته» كما تتميّز بالقدرة على مواجهة الصعاب،فهو يحلق بك من الفلسفة الى التاريخ، ومن السياسة والدين إلى الإعلام والقانون، ويتمتّع بذكائه الاجتماعي بين النّاس، ويستطيع إثبات نفسه بين الجميع، ويترك بصمة واضحة بينهم، ويملك آراءً مُميّزة،حتى انه ليصعب عليك في أية خانة علمية تصنفه..إنه بالفعل متعدد الاختصاصات، وبأكثر من لغة انه موسوعة علمية، كيف لا وقد صنفه المعهد الأمريكي للدراسات الاستراتيجية كمستشار اعلامي و كأحد أكبر مفكري القرن الواحد والعشرون، مُلهماً للآخرين،يغلب عليه الهمّة العالية، والطموح، والرّغبة في إنجاز أهدافها.المراجع/
1-تحقيق اجرته صحييفة 26 سبتمبر اليمنية حول الاعلامي المخضرم غازي أبوكشك المنشور الذي أنهتكه الصحافة وقادته الكتابة خلف القضبان فىالإثنين 08 مايو 2006 فىالجمهورية اليمنية / فلسطين المحتلة/26سبتمبرنت/بشار دراغمة:
2-في لقاء مع الدكتور غازي ابوكشك لمجلة القوس المنشوربتاريخ/12/02/2015/ القدس سما فلسطين-ادار الحوار الاعلامية نور صندوقة
في البحث عن المفكر العربي د غازي ابوكشك،بهذه الدراسة- التي أعدها- د.خالد فاضل السبئي يؤكد فيهاقائلا:ان المفكر والاعلامي العربي المقاوم /د.غازي أبوكشك يتميّز بقوة شخصياته، وقوة التأثير على الآخرين، وبتألّقهم في مختلف الأصعدة، ليس دغازي ابوكشك مجرد كاتب او اعلامي او محلل سياسي و باحث وناقد، بل إنه مفكّر يجمع الفكر والأدب، فقد كانت له اجتهاداته على صعيد الفكر الأدبي، سواء في تركيز اهتمامه على المفاهيم والمصطلحات، ومدى أهميتها، أو حتى على مستوى اهتمامه بالعلاقة بين الفكر واللغة، فضلاً عن ترديد مقولات مهمّة عن العروبة والإسلام، فهو يمتلك مقولاته ذات الخصوصية في هذه المجالات كلها. فعلى صعيد المصطلح، يعتبر د ابوكشك المفكر أنه «من أهم أدوات الغزو الفكري، وكثيراً ما يستعمل لتغريب الفكر، والمصطلح ليس مجرد تركيب حروف، إنما هو مفهوم ومضمون ومصطلح، فإذا كانت اللغة أداة التفكير، فإن المفاهيم والمعلومات هي مادته» كما تتميّز بالقدرة على مواجهة الصعاب،فهو يحلق بك من الفلسفة الى التاريخ، ومن السياسة والدين إلى الإعلام والقانون، ويتمتّع بذكائه الاجتماعي بين النّاس، ويستطيع إثبات نفسه بين الجميع، ويترك بصمة واضحة بينهم، ويملك آراءً مُميّزة،حتى انه ليصعب عليك في أية خانة علمية تصنفه..إنه بالفعل متعدد الاختصاصات، وبأكثر من لغة انه موسوعة علمية، كيف لا وقد صنفه المعهد الأمريكي للدراسات الاستراتيجية كمستشار اعلامي و كأحد أكبر مفكري القرن الواحد والعشرون، مُلهماً للآخرين،يغلب عليه الهمّة العالية، والطموح، والرّغبة في إنجاز أهدافها.المراجع/
1-تحقيق اجرته صحييفة 26 سبتمبر اليمنية حول الاعلامي المخضرم غازي أبوكشك المنشور الذي أنهتكه الصحافة وقادته الكتابة خلف القضبان فىالإثنين 08 مايو 2006 فىالجمهورية اليمنية / فلسطين المحتلة/26سبتمبرنت/بشار دراغمة:
2-في لقاء مع الدكتور غازي ابوكشك لمجلة القوس المنشوربتاريخ/12/02/2015/ القدس سما فلسطين-ادار الحوار الاعلامية نور صندوقة
3-هكذا قالوا : عن الدكتور غازي ابو كشك المنشورفي( همسة سماء لتنمية المرة والطفل) بتاريخ 8 يناير، 2017