جدد الرئيس اليمني الاسبق علي ناصر محمد في نداء عاجل بقوله لقد طالبناكم منذ يومين بأن لا تلعبوا بالنار و تتسببوا في الدمار الذي لحق بشعبنا اليوم و نطالب الطرفين بالعودة للحوار و أن لا تتحولوا إلى متعهدين لهذه الحروب فلا إسقاط حكومة بن دغر ستحل مشكلة الوطن ولا أي حكومة أخرى يمكن لها أن تحل ازمة البلاد شمالا و جنوبا..
وكمااكدالرئيس على ناصر فى نداء عاجل لوقف الحرب "على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عند الساعة الخامسة مساءًبقوله ونطالب المجتمع الاقليمي و الدولي لعقد مؤتمر عاجل من اجل وقف الحرب التي ستدخل عامها الرابع لان تجار الحروب لايريدون نهاية لها كما نطالب بتشكيل قيادة جديد وحكومة وحدة وطنية توافقية وسحب كافة اسلحة المجاميع المسلحة و تسليمها لوزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية وقيام دولة اتحادية من اقليمين لفترة مزمنة و إعطاء الشعب في الجنوب حقه في تقرير مصيره بنفسه.
موقف..سلام محافظ عدن:
يعد صراعاً إماراتياً سعودياً بأدوات جنوبية..
ومن جانبه حمّل محافظ عدن المعين من قبل المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، طارق سلام، في تصريح له اليوم دول «التحالف العربي» المسؤولية الكاملة عن ما تشهده عدن من مواجهات عسكرية بين من وصفهم بـ«أدوات السعودية والإمارات».
ورأى سلام أن ما تشهده عدن اليوم «من أعمال عنف، يعد صراعاً إماراتياً سعودياً بأدوات جنوبية، ولا يخدم القضية الجنوبية، ولا الشعب الجنوبي، داعياً أبناء الجنوب إلى تفويت الفرصة على أعداء القضية الجنوبية الذين يسعون لتحويل عدن اليوم إلى ساحة حرب مفتوحة للاقتتال الجنوبي على حساب الامن والاستقرار والسكينه العامة».
وأشار سلام إلى أن ما تشهده عدن منذ صباح اليوم الأحد، من مواجهات عنيفة طالت عدداً من مديريات عدن وتسببت بترويع الأطفال والنساء والشيوخ «كان مخططاً له منذ أشهر من قبل من دول العدوان». وأضاف أن تلك الأحداث «كانت متوقعة في ظل تصاعد صراع النفوذ والسيطرة بين الرياض وأبوظبي على الجنوب»، معتبراً أن «الإمارات والسعودية عملتا على مدى الأشهر الماضية على التهيئة لإعادة مأساة 13 يناير 1986م من خلال تغذية الصراعات الجنوبية السياسية والقبلية وشق الصف الجنوبي وتحويل الجنوبيين إلى أدوات للموت من أجل مطامع المستعمرين الجدد»، داعياً «أبناء الجنوب الشرفاء إلى توجيه تلك البنادق التي وجهت اليوم إلى صدور أبناء الجنوب إلى صدور القوات الإماراتية والسعودية المحتلة لمدينة عدن».
وعبر محافظ عدن المعين من قبل المجلس السياسي في صنعاء، الشهر الماضي، عن أسفه لسقوط مدنيين في مواجهات اليوم، حاثاً أطراف الصراع على «وقف فوري لإطلاق النار والعودة للحوار حقناً للدماء».
الحبيشى:
ان أحداث هذا اليوم أثبتت هشاشة ا(لشرعية) .!وفما كشف ومن جانبه ألاعلامى والسياسي اليمنى . احمد الحبيشى فى منشور على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" يقوله: ان قوات المجلس الانتقالي تفرض الآن سيطرتها المطلقة علي 95 % من مدينة عدن ومعسكراتها ومبانيها الحكومية ومرافقها الحيوية ، مقابل عجز وانكشاف ما تسمى حكومة و قوات (الشرعية) !!
واضاف الحبيشى قائلا ان أحداث هذا اليوم أثبتت هشاشة ا(لشرعية) التي تراهن عليها أميركا وبريطانيا والسعودية تحت مسمى القرار 2216 الذي لقي اليوم مصرعه برصاصة الرحمة في مدينة عدن ، بعد ان ظل يترنح منذ أكثر من الف يوم.
وكانت شهدت محافظة عدن الواقعة تحت سيطرة الاحتلال السعودي الصهوامريكي منذ الساعات الأولى لصباح اليوم اشتباكات عنيفة بين قوات مايسمى الحماية الرئاسية التابعة للسعودية ومسلحي مايسمى الحزام الأمني التابع للإمارات..
وأفادت مصادر محلية بأن المحافظة شهدت تحليقا مكثفا لطيران العدوان وقطع للطرقات وسط إشتباكات عنيفة تستخدم فيها مختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة..
واستهدف قصف بالدبابات معسكر جبل حديد في مديرية خور مكسر بعد اشتباكات متقطعة في محيط المعسكر.
كما تبادلت وسائل الإعلام التابعة لطرفي الحرب أنباء السيطرة على مقرات ومنشئات حيوية في دار سعد والمنصورة.
وأسفرت الاشتباكات عن سقوط عشرات القتلى والجرحى بينهم مدنيون، وسط حالة من الرعب الشديد بين أوساط المواطنين..
وقالت مصادر طبية في مستشفيات الجمهورية والنقيب والوالي و ٢٢ مايو إن ١٢ قتيلا سقطوا إثر المواجهات المسلحة التي شهدتها المدينة اليوم، بالإضافة إلى 23 جريحا، بحسب موقع عدن الغد.
وعلى إثر الحرب الطاحنة أغلق مطار عدن بعد أن غادرت الطائرات المدنية المطار وأجبر المئات من المسافرين على العودة الى منازلهم.
وكشف وسائل الإعلام التابعة لطرفي الحرب أنباء من عدن، عن آخر التطورات في المدينة.
وبحسب وسائل الإعلام ، فإن الوضع إلى الساعة الثانية بعد ظهر اليوم، على النحو التالي:-استمرار الاشتباكات في محيط بوابة مقر اللواء الثالث حماية رئاسية بجبل حديد.
تعرض اللواء للقصف بسلاح الدبابات وقذائف الهاون.
سيطرة قوات الحماية الرئاسية على نصف خور مكسر وسيطرة قوات الحزام الأمني على الجزء الاخر.
العريش وصولا الى جولة سوزوكي بيد فوات الحماية الرئاسية. الطريق البحري بيد قوات الحزام الأمني. كالتكس وصولا الى البريقة بيد قوات الحزام الأمني. خط العلم وصولا الى دار سعد بيد قوات الحماية الرئاسية. دار سعد بيد قوات الحماية الرئاسية . خط ريمي بيد قوات تابعة الحماية الرئاسية. الشيخ عثمان خالية من اي انتشار للطرفين.المنصورة مقسمة بسيطرة متعددة للطرفين. كريتر تسيطر عليها حماية رئاسية.
وتأتي الاشتباكات بين مرتزقة الرياض والسعودية تطورا احتجاجات يقودها مرتزقة الامارات لإسقاط حكومة بن دغر التابعة للسعودية.
وحذرت الرياض في بيان نشر على صحيفة عكاظ السعودية الرسمية من أسمتها محاولات انقلابية تستهدف حكومة بن دغر التابعة لها.
وكمااكدالرئيس على ناصر فى نداء عاجل لوقف الحرب "على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عند الساعة الخامسة مساءًبقوله ونطالب المجتمع الاقليمي و الدولي لعقد مؤتمر عاجل من اجل وقف الحرب التي ستدخل عامها الرابع لان تجار الحروب لايريدون نهاية لها كما نطالب بتشكيل قيادة جديد وحكومة وحدة وطنية توافقية وسحب كافة اسلحة المجاميع المسلحة و تسليمها لوزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية وقيام دولة اتحادية من اقليمين لفترة مزمنة و إعطاء الشعب في الجنوب حقه في تقرير مصيره بنفسه.
موقف..سلام محافظ عدن:
يعد صراعاً إماراتياً سعودياً بأدوات جنوبية..
ومن جانبه حمّل محافظ عدن المعين من قبل المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، طارق سلام، في تصريح له اليوم دول «التحالف العربي» المسؤولية الكاملة عن ما تشهده عدن من مواجهات عسكرية بين من وصفهم بـ«أدوات السعودية والإمارات».
ورأى سلام أن ما تشهده عدن اليوم «من أعمال عنف، يعد صراعاً إماراتياً سعودياً بأدوات جنوبية، ولا يخدم القضية الجنوبية، ولا الشعب الجنوبي، داعياً أبناء الجنوب إلى تفويت الفرصة على أعداء القضية الجنوبية الذين يسعون لتحويل عدن اليوم إلى ساحة حرب مفتوحة للاقتتال الجنوبي على حساب الامن والاستقرار والسكينه العامة».
وأشار سلام إلى أن ما تشهده عدن منذ صباح اليوم الأحد، من مواجهات عنيفة طالت عدداً من مديريات عدن وتسببت بترويع الأطفال والنساء والشيوخ «كان مخططاً له منذ أشهر من قبل من دول العدوان». وأضاف أن تلك الأحداث «كانت متوقعة في ظل تصاعد صراع النفوذ والسيطرة بين الرياض وأبوظبي على الجنوب»، معتبراً أن «الإمارات والسعودية عملتا على مدى الأشهر الماضية على التهيئة لإعادة مأساة 13 يناير 1986م من خلال تغذية الصراعات الجنوبية السياسية والقبلية وشق الصف الجنوبي وتحويل الجنوبيين إلى أدوات للموت من أجل مطامع المستعمرين الجدد»، داعياً «أبناء الجنوب الشرفاء إلى توجيه تلك البنادق التي وجهت اليوم إلى صدور أبناء الجنوب إلى صدور القوات الإماراتية والسعودية المحتلة لمدينة عدن».
وعبر محافظ عدن المعين من قبل المجلس السياسي في صنعاء، الشهر الماضي، عن أسفه لسقوط مدنيين في مواجهات اليوم، حاثاً أطراف الصراع على «وقف فوري لإطلاق النار والعودة للحوار حقناً للدماء».
الحبيشى:
ان أحداث هذا اليوم أثبتت هشاشة ا(لشرعية) .!وفما كشف ومن جانبه ألاعلامى والسياسي اليمنى . احمد الحبيشى فى منشور على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" يقوله: ان قوات المجلس الانتقالي تفرض الآن سيطرتها المطلقة علي 95 % من مدينة عدن ومعسكراتها ومبانيها الحكومية ومرافقها الحيوية ، مقابل عجز وانكشاف ما تسمى حكومة و قوات (الشرعية) !!
واضاف الحبيشى قائلا ان أحداث هذا اليوم أثبتت هشاشة ا(لشرعية) التي تراهن عليها أميركا وبريطانيا والسعودية تحت مسمى القرار 2216 الذي لقي اليوم مصرعه برصاصة الرحمة في مدينة عدن ، بعد ان ظل يترنح منذ أكثر من الف يوم.
وكانت شهدت محافظة عدن الواقعة تحت سيطرة الاحتلال السعودي الصهوامريكي منذ الساعات الأولى لصباح اليوم اشتباكات عنيفة بين قوات مايسمى الحماية الرئاسية التابعة للسعودية ومسلحي مايسمى الحزام الأمني التابع للإمارات..
وأفادت مصادر محلية بأن المحافظة شهدت تحليقا مكثفا لطيران العدوان وقطع للطرقات وسط إشتباكات عنيفة تستخدم فيها مختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة..
واستهدف قصف بالدبابات معسكر جبل حديد في مديرية خور مكسر بعد اشتباكات متقطعة في محيط المعسكر.
كما تبادلت وسائل الإعلام التابعة لطرفي الحرب أنباء السيطرة على مقرات ومنشئات حيوية في دار سعد والمنصورة.
وأسفرت الاشتباكات عن سقوط عشرات القتلى والجرحى بينهم مدنيون، وسط حالة من الرعب الشديد بين أوساط المواطنين..
وقالت مصادر طبية في مستشفيات الجمهورية والنقيب والوالي و ٢٢ مايو إن ١٢ قتيلا سقطوا إثر المواجهات المسلحة التي شهدتها المدينة اليوم، بالإضافة إلى 23 جريحا، بحسب موقع عدن الغد.
وعلى إثر الحرب الطاحنة أغلق مطار عدن بعد أن غادرت الطائرات المدنية المطار وأجبر المئات من المسافرين على العودة الى منازلهم.
وكشف وسائل الإعلام التابعة لطرفي الحرب أنباء من عدن، عن آخر التطورات في المدينة.
وبحسب وسائل الإعلام ، فإن الوضع إلى الساعة الثانية بعد ظهر اليوم، على النحو التالي:-استمرار الاشتباكات في محيط بوابة مقر اللواء الثالث حماية رئاسية بجبل حديد.
تعرض اللواء للقصف بسلاح الدبابات وقذائف الهاون.
سيطرة قوات الحماية الرئاسية على نصف خور مكسر وسيطرة قوات الحزام الأمني على الجزء الاخر.
العريش وصولا الى جولة سوزوكي بيد فوات الحماية الرئاسية. الطريق البحري بيد قوات الحزام الأمني. كالتكس وصولا الى البريقة بيد قوات الحزام الأمني. خط العلم وصولا الى دار سعد بيد قوات الحماية الرئاسية. دار سعد بيد قوات الحماية الرئاسية . خط ريمي بيد قوات تابعة الحماية الرئاسية. الشيخ عثمان خالية من اي انتشار للطرفين.المنصورة مقسمة بسيطرة متعددة للطرفين. كريتر تسيطر عليها حماية رئاسية.
وتأتي الاشتباكات بين مرتزقة الرياض والسعودية تطورا احتجاجات يقودها مرتزقة الامارات لإسقاط حكومة بن دغر التابعة للسعودية.
شاهدوا بالفيديولمقطع مهم جدا من داخل مكتب أحمد بن دغر رئيس مايسمى حكومة الشرعية للمقاومة الجنوبية والحزام الامنى بحسب قولهم في عدن !!!
إلى ذلك دعا أحمد بن دغر رئيس حكومة ما يسمى الشرعية لعبدربه هادي تحالف العدوان لإنقاذ عدن قائلا إن الإمارات هي صاحبة القرار اليوم فيها..
وكانت تصاعدت أمس السبت حدة الصراع بين ما يسمى الحكومة الشرعية التابعة للسعودية وما يسمى المجلس الانتقالي الجنوبي التابع للإمارات في محافظة عدن الواقعة تحت سلطات الاحتلال والغزو السعودي الإماراتي.وحذرت الرياض في بيان نشر على صحيفة عكاظ السعودية الرسمية من أسمتها محاولات انقلابية تستهدف حكومة بن دغر التابعة لها.
للمويد