د. أحمد أحمد العقاب: من الوهلة الاولى عندما يقرأ العنوان فالجميع يعرف منه المقصود بهذا الموضوع ، منذ توليه وزارة المغتربين وهو بوق لا يتوقف عن التصريحات الجوفاء و المريضة او المصابة بالفيروسات وتعدي الاخرين وكل مرة يبرر فشله على وزارة الخارجية ولا يعلم انه وزير حول الوزارة الى اشبه بمرقص جمع فيها النطيحة والمتردية وما اكل منه السبع مستشارين يعينهم من اجل مصلحة شخصية وولاءات ضيقة احدهم اهداه عبائه خليجيه من محلاته في السعودية فعينه مستشارا له وهكذا دواليك ، ظل الوزير المهرج ينفخ في البوق انه عمل على تحسين وضع العمالة في المملكة العربية السعودية وانه توصل مع الجهات الرسمية في المملكة العربية السعودية لالغاء نظام الكفيل عن المغتربين اليمنيين وهو بهذه العبارة كان يدغدغ اعصاب المغتربين اليمنيين كي يمرر الاتفاقية المشبوهة مع شركة الدرعان للمحاماة والتي تعتبر أولى محطات النصب التي قام بها معالي الوزير المهرج ، منذ ان انفضحت الاعيبه وخداعه للرأي العام وعرفوا كذبه لم يتحدث عن وضع المغتربين نهائيا وعندما بدأت المهلة التصحيحية الاولى ارسل ابنه نبيل الى السعودية والتقى بالقائم بالأعمال السابق بالسفارة احمد الجرادي و عبدالباسط محمد وهؤلاء من سماسرته داخل السفارة ووضعوا نموذجا لتصحيح وضع المغتربين وان تباع الاستمارة لكل مغترب يمني بمائتين وخمسون ريال وعندما انفضحت هذه العملية الكبيرة للنصب عاد ليبرر فشله في وزارة المغتربين بان الذي يعوق عمله هي وزارة الخارجية وهو يعلم انه فاشل اداريا ومهنيا وعندما بدأت السفارة اليمنية بالرياض ممثلة بالقائم بالأعمال السفير د. صالح الشاعري بترتيب تفويج اليمنيين المخالفين لنظام الاقامة والاتفاق مع الجانب السعودي لعملية التفويج بدأ الوزير المهرج يكذب ويدعي الاكاذيب بان السفارة تقوم بجمع مبالغ غير نظامية ويصرح دون ان يعرف الحقيقة فهو يهرف بما لايعرف ما كان يتم استلامه من مبالغ هي عبارة عن قيمة تذاكر الباصات الخاصة بالتفويج لاته يتم منحهم كرت عبور وبدل ان يتم ارسالهم الى سجن الترحيل يتم توصيلهم بالباصات الى اليمن دون ان يلقوا أي مشاكل في الترحيل ، لقد كان للترتيب الذي اتبعت السفارة اليمنية بالرياض والقنصلية بجدة في تفويج المخالفين يشكرون عليه لقد كان جهود ممتازة وعمل مستمر حتى الساعة الثانية منتصف الليل . كلمات بسيطه وصف بها الاستاذ سيف العماري وكيل وزارة المغتربين سابقا صفا دقيقا لمعالي الوزير القهالي بقوله (لا يفهم الادارة ولا هو مستعد يفهم، ولا يتعامل بمهنية، الرجل يعني أراد أن يرتب وضعه سياسيا بالتصريحات، وهذه وجهة نظري مع احترامي لشخصه، وبصراحة أنا عشت مع وزراء لم أرى وزير مهرج مثل هذا الوزير، لدرجة لو تروح تزور وزارته تشوف الوزارة معطلة والعمل كله هو التصريحات حقه فقط، والوزارة أصبحت عبء على الحكومة والمغتربين ). هل سينظر رئيس الجمهوريه لوضع البلاد والمغتربين لقد استلم الوطن وتركه بيد اطفال ومهرجين يديرونه حسب هواهم وهو بالستين نائم بالعسل واهم حاجة ان العجلة تدور للامام ولن تعود للخلف كيف تدور للأمام وهي مبنشرة بفعل السرق الشرفاء الذين رقيتهم بجانبك واصبحت تفاخر انك تحتمي بحرميه وناهبي اراضي ، انظر الى الشعب ومطالبه فلو كان بمصر عبدالفتاح السيسي واحد ففي اليمن خمسه وعشرين مليون سيسي والعبد يقرع بالعصى والحر تكفيه الاشارة .الوزير المهرج
د. أحمد أحمد العقاب: من الوهلة الاولى عندما يقرأ العنوان فالجميع يعرف منه المقصود بهذا الموضوع ، منذ توليه وزارة المغتربين وهو بوق لا يتوقف عن التصريحات الجوفاء و المريضة او المصابة بالفيروسات وتعدي الاخرين وكل مرة يبرر فشله على وزارة الخارجية ولا يعلم انه وزير حول الوزارة الى اشبه بمرقص جمع فيها النطيحة والمتردية وما اكل منه السبع مستشارين يعينهم من اجل مصلحة شخصية وولاءات ضيقة احدهم اهداه عبائه خليجيه من محلاته في السعودية فعينه مستشارا له وهكذا دواليك ، ظل الوزير المهرج ينفخ في البوق انه عمل على تحسين وضع العمالة في المملكة العربية السعودية وانه توصل مع الجهات الرسمية في المملكة العربية السعودية لالغاء نظام الكفيل عن المغتربين اليمنيين وهو بهذه العبارة كان يدغدغ اعصاب المغتربين اليمنيين كي يمرر الاتفاقية المشبوهة مع شركة الدرعان للمحاماة والتي تعتبر أولى محطات النصب التي قام بها معالي الوزير المهرج ، منذ ان انفضحت الاعيبه وخداعه للرأي العام وعرفوا كذبه لم يتحدث عن وضع المغتربين نهائيا وعندما بدأت المهلة التصحيحية الاولى ارسل ابنه نبيل الى السعودية والتقى بالقائم بالأعمال السابق بالسفارة احمد الجرادي و عبدالباسط محمد وهؤلاء من سماسرته داخل السفارة ووضعوا نموذجا لتصحيح وضع المغتربين وان تباع الاستمارة لكل مغترب يمني بمائتين وخمسون ريال وعندما انفضحت هذه العملية الكبيرة للنصب عاد ليبرر فشله في وزارة المغتربين بان الذي يعوق عمله هي وزارة الخارجية وهو يعلم انه فاشل اداريا ومهنيا وعندما بدأت السفارة اليمنية بالرياض ممثلة بالقائم بالأعمال السفير د. صالح الشاعري بترتيب تفويج اليمنيين المخالفين لنظام الاقامة والاتفاق مع الجانب السعودي لعملية التفويج بدأ الوزير المهرج يكذب ويدعي الاكاذيب بان السفارة تقوم بجمع مبالغ غير نظامية ويصرح دون ان يعرف الحقيقة فهو يهرف بما لايعرف ما كان يتم استلامه من مبالغ هي عبارة عن قيمة تذاكر الباصات الخاصة بالتفويج لاته يتم منحهم كرت عبور وبدل ان يتم ارسالهم الى سجن الترحيل يتم توصيلهم بالباصات الى اليمن دون ان يلقوا أي مشاكل في الترحيل ، لقد كان للترتيب الذي اتبعت السفارة اليمنية بالرياض والقنصلية بجدة في تفويج المخالفين يشكرون عليه لقد كان جهود ممتازة وعمل مستمر حتى الساعة الثانية منتصف الليل . كلمات بسيطه وصف بها الاستاذ سيف العماري وكيل وزارة المغتربين سابقا صفا دقيقا لمعالي الوزير القهالي بقوله (لا يفهم الادارة ولا هو مستعد يفهم، ولا يتعامل بمهنية، الرجل يعني أراد أن يرتب وضعه سياسيا بالتصريحات، وهذه وجهة نظري مع احترامي لشخصه، وبصراحة أنا عشت مع وزراء لم أرى وزير مهرج مثل هذا الوزير، لدرجة لو تروح تزور وزارته تشوف الوزارة معطلة والعمل كله هو التصريحات حقه فقط، والوزارة أصبحت عبء على الحكومة والمغتربين ). هل سينظر رئيس الجمهوريه لوضع البلاد والمغتربين لقد استلم الوطن وتركه بيد اطفال ومهرجين يديرونه حسب هواهم وهو بالستين نائم بالعسل واهم حاجة ان العجلة تدور للامام ولن تعود للخلف كيف تدور للأمام وهي مبنشرة بفعل السرق الشرفاء الذين رقيتهم بجانبك واصبحت تفاخر انك تحتمي بحرميه وناهبي اراضي ، انظر الى الشعب ومطالبه فلو كان بمصر عبدالفتاح السيسي واحد ففي اليمن خمسه وعشرين مليون سيسي والعبد يقرع بالعصى والحر تكفيه الاشارة .