728x90 AdSpace

7 ديسمبر 2022

السيد عبدالملك:الأمة تمر بحالة فرز.. وجاهزون للتصدي للأعداء إذا عادوا للتصعيد.. وسنتحرك بما هو أكبر من كل المراحل الماضية


ألسبئي -صنعاء 7/12/2022:أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، أننا جاهزون للتصدي للأعداء إذا عادوا للتصعيد، محذراً بقوله: "سنتحرك بما هو أكبر من كل المراحل الماضية".
وفي مستهل كلمته اليوم الأربعاء بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد، توجه السيد عبدالملك بالتحية والتقدير لكل أقارب الشهداء، مشيراً إلى أن هذه الذكرى تعتبر محطة مهمة للتزود بالعزم والبصيرة والوعي.
وقال السيد عبدالملك: إن "من تجليات ومصاديق يمن الإيمان والحكمة ما قدمه الشعب اليمني من تضحيات كبيرة ورصيده العظيم من الشهداء في سبيل الله والموقف الحق والقضايا العادلة".
وأضاف: "الشعب اليمني في الصدارة بين شعوب الأمة في مستوى ثباته وصموده وتضحياته وعطائه الذي لا يعتريه وهن ولا ضعف ولا استكانة"، مؤكداً أنه "لا نصر ولا عز ولا نهضة للأمة إلا إذا كانت في مستوى الاستعداد للتضحية".
وأوضح السيد عبدالملك أن مفهوم الشهادة يحمي الأمة من الضياع والفساد ويربي الإنسان على الإباء ويرتقي بالأمة لكسر حاجز الترهيب والسطوة والجبروت، مؤكداً أن المفهوم القرآني للشهادة يحمي الأمة من الاستهلاك لصالح اعدائها في إطار العناوين الجهادية لخدمة أمريكا وإسرائيل.
وتابع: أن "الذين حملوا مفهوم الشهادة في اليمن قدموا أروع الأمثلة في البطولة والاستبسال والجرأة والشجاعة في الجبهات"، وأن "الذين حملوا مفهوم الشهادة في فلسطين قدموا نماذج راقية ومواقف بطولية وكذلك في لبنان والعراق ومختلف أقطار الأمة".
وأشار السيد عبدالملك إلى أن الأمة تواجه تحديات كبيرة جدا، وأعداؤها قطعوا شوطا في استهدافها واختراقها من الداخل، وطمعهم كبير في السيطرة على مقدراتها وأبنائها، مضيفاً أن: "الأمة تُستهدف نفسيا أيضا من أعدائها لضربها في كل عوامل القوة المعنوية التي تجعل الأمة متحركة لمواجهة التحديات".
ولفت إلى أن أعداء الأمة يعملون في الحرب الناعمة على المستوى الثقافي والفكري لضرب شباب الأمة بالدرجة الأولى، قائلاً: "يعمل الأعداء على ضرب الإرادة والجانب الإيماني للناس لتفريغ الأمة من معنوياتها ما يسهل السيطرة عليها".
ونبه السيد عبدالملك بأن "أعداء الأمة يسعون لتمييع شبابها والدفع بهم نحو الرذيلة كما تفعل هيئة الترفيه في السعودية ونشاطها الهدام والتخريبي المتنكر لأخلاق الإسلام"، مؤكداً أن النظام السعودي يرعى النشاط الهدام والتخريبي والفاضح والمسيء والمتنكر لأخلاق الإسلام وقيمه المعروفة.
السيد عبدالملك لفت إلى أن "الأمة تمر بحالة فرز على نحو غير مسبوق تجلى فيها من يوالي أمريكا وإسرائيل ومن يتجه تحت عناوين التطبيع مع كيان العدو"، موضحاً بقوله: "في هذه الأيام والدم الفلسطيني يسيل كل يوم تستقبل الدول العربية زعيم الصهاينة وتحتفل به وتؤكد على الشراكة مع العدو الإسرائيلي".


ونوه إلى أن "جبهة أمريكا وإسرائيل واضحة ومنكشفة للأمة أكثر من أي وقت مضى، وهي تعادي كل من يعادي إسرائيل"، مؤكداً أن القليل من الوعي يجعل الإنسان يعرف الجبهات الموجودة اليوم في واقع الأمة.


السيد عبدالملك اعتبر أن هناك مشكلتان أساسيتان بسببهما يحارب تحالف العدوان شعبنا العزيز، الأولى هي التوجه التحرري لأحرار هذا البلد، والثانية أنهم يريدون منا أن نطبع مع إسرائيل وأن نعادي الشعب الفلسطيني وأحرار أمتنا دون أي سبب.
وأوضح أن الأعداء وأدواتهم الإقليمية يريدون لليمن أن يكون محتلا خاضعا وخانعا لهم، ويريدون أن يضعوا قواعدهم في أي مكان باليمن وأن يسيطروا على منشآته وأن يكون الوضع السياسي خاضعا لهم، إلى درجة اختيارهم لمن يكون رئيسا أو رئيس وزراء.
وأضاف: أن الأعداء "يريدون أن يأخذوا مصالح شعبنا من نفطه وغازه، وألا يحصل شعبنا إلا على الفتات ليبقى وضعه المعيشي مأزوما، وتذهب مئات المليارات للشركات الأمريكية والأوروبية".


اليكم نصها:
قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد 1444هـ: 

- أتوجه بالتحية والتقدير لكل أقارب الشهداء في الذكرى السنوية للشهيد التي تعتبر محطة مهمة للتزود بالعزم والبصيرة والوعي 

- من تجليات ومصاديق يمن الإيمان والحكمة ما قدمه الشعب اليمني من تضحيات كبيرة ورصيده العظيم من الشهداء في سبيل الله والموقف الحق والقضايا العادلة 

- الشعب اليمني في الصدارة بين شعوب الأمة في مستوى ثباته وصموده وتضحياته وعطائه الذي لا يعتريه وهن ولا ضعف ولا استكانة

- لا نصر ولا عز ولا نهضة للأمة إلا إذا كانت في مستوى الاستعداد للتضحية

- أمة يغلب عليها الذل والهوان والخوف من الأعداء لا يمكن أن تتحرر ولا أن تحظى بالكرامة والعيش الكريم

- أسمى هدف في الحياة أن نكون أمة حرة عزيزة تتحرك من انتمائها للإسلام وهويتها الإيمانية وهذا لا يمكن إدراكه إلا بالتضحية

- اذا اختارت الأمة الفرار من التضحية المقدسة المثمرة، فهي تتجه إلى أن تدفع ثمنا باهظا وكلفة رهيبة ولن تسلم لا من أعدائها ولا من الموت

- الأمة قد تدفع كلفة هائلة عندما يسلط عليها الأعداء بسبب التخاذل والفرار بأكثر مما كانت ستضحي به في موقف الحق

- التهرب من الاستجابة لله في المواقف المهمة لن يضمن للإنسان البقاء ولن ينجيه من الموت

- التحرك في سبيل الله ضرورة للأمة في دينها ودنياها وفي عزها وكرامتها وصلاحها في الدنيا والآخرة

- ترك الأمة لتحركها الصحيح سيأتي عليها بالخسارة، وقد يدفعها الأعداء للقتال في صف الباطل

- الكثير من أبناء الأمة قاتلوا حيث أرادت لهم أمريكا وإسرائيل أن يقاتلوا وقُتلوا هناك وهذه خسارة كبيرة واستنزاف للأمة

- الأعداء إذا تمكنوا لن يتركوا الأمة لحالها، وسوف يستهدفونها بمختلف الأساليب لسحق شعوبها 

- عندما يرتقي وعي الأمة ويتصحح توجهها في إطار قضاياها المهمة تذهب التضحيات العبثية التي تستنزف الأمة

- الأمة تواجه تحديات كبيرة جدا، وأعداؤها قطعوا شوطا في استهدافها واختراقها من الداخل وطمعهم كبير في السيطرة على مقدراتها وأبنائها

- الأمة تُستهدف نفسيا أيضا من أعدائها لضربها في كل عوامل القوة المعنوية التي تجعل الأمة متحركة لمواجهة التحديات

- أعداء الأمة يعملون في الحرب الناعمة على المستوى الثقافي والفكري لضرب شباب الأمة بالدرجة الأولى 

- يعمل الأعداء على ضرب الإرادة والجانب الإيماني للناس لتفريغ الأمة من معنوياتها ما يسهل السيطرة عليها

- أعداء الأمة يسعون لتمييع شبابها والدفع بهم نحو الرذيلة كما تفعل هيئة الترفيه في السعودية ونشاطها الهدام والتخريبي المتنكر لأخلاق الإسلام

- النظام السعودي يرعى النشاط الهدام والتخريبي والفاضح والمسيء والمتنكر لأخلاق الإسلام وقيمه المعروفة

- يدرك الأعداء انهم اذا نجحوا في تمييع شباب الأمة فقد ضربوا الأمة ضربة قاضية وسيكون شباب الأمة أبعد ما يكونوا عن المواقف الشُّجاعة وقيم الكرامة والإباء والحرية وكل المبادئ العظيمة

- يحاول الأعداء ضرب الروح الإيمانية بالتمييع وإفساد القيم والأخلاق وشراء الذمم بالأموال كما يستخدمون سلاح الجبروت والتوحش لكسر إرادة الشعوب وإخضاعها

- مفهوم الشهادة يحمي الأمة من الضياع والفساد ويربي الإنسان على الإباء ويرتقي بالأمة لكسر حاجز الترهيب والسطوة والجبروت

- المفهوم القرآني للشهادة يحمي الأمة من الاستهلاك لصالح اعدائها في إطار العناوين الجهادية لخدمة أمريكا وإسرائيل 

- الذين حملوا مفهوم الشهادة في اليمن قدموا أروع الأمثلة في البطولة والاستبسال والجرأة والشجاعة في الجبهات

- الذين حملوا مفهوم الشهادة في فلسطين قدموا نماذج راقية ومواقف بطولية وكذلك في لبنان والعراق ومختلف أقطار الأمة

- الأمة تمر بحالة فرز على نحو غير مسبوق تجلى فيها من يوالي أمريكا وإسرائيل ومن يتجه تحت عناوين التطبيع مع كيان العدو

- في هذه الأيام والدم الفلسطيني يسيل كل يوم تستقبل الدول العربية زعيم الصهاينة وتحتفل به وتؤكد على الشراكة مع العدو الإسرائيلي

- جبهة أمريكا وإسرائيل واضحة ومنكشفة للأمة أكثر من أي وقت مضى، وهي تعادي كل من يعادي إسرائيل

- القليل من الوعي يجعل الإنسان يعرف الجبهات الموجودة اليوم في واقع الأمة

- هناك مشكلتان أساسيتان بسببهما يحارب تحالف العدوان شعبنا العزيز، الأولى هي التوجه التحرري لأحرار هذا البلد

- الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني وأدواتهم الإقليمية يريدون لليمن أن يكون محتلا خاضعا وخانعا لهم

- الأعداء يريدون أن يضعوا قواعدهم في أي مكان باليمن وأن يسيطروا على منشآته وأن يكون الوضع السياسي خاضعا لهم، إلى درجة اختيارهم لمن يكون رئيسا أو رئيس وزراء

- يريدون أن يأخذوا مصالح شعبنا من نفطه وغازه، وألا يحصل شعبنا إلا على الفتات ليبقى وضعه المعيشي مأزوما، وتذهب مئات المليارات للشركات الأمريكية والأوروبية

- عندما أتت الهدنة وما بعدها إلى اليوم، يستكثرون على شعبنا أن يحصل على المرتبات من نفطه وغازه بينما هو حق مستحق بكل وضوح ولكنهم يحاولون منع ذلك

- يستكثرون على شعبنا أن تدخل المشتقات النفطية إليه بثمنها وقيمتها إلا بعد عناء شديد

- يتقطعون في البحر للسفن بعد أن تكون قد خضعت للتفتيش كي تزيد الغرامات عليها وتزيد معاناة المواطنين 

- يستكثر الأعداء على المواطن اليمني ان تصل اليه البضائع بأسعارها الحقيقية ويريد الأعداء أن تعاني الطبقة الكبيرة من أبناء الشعب 

- السياسات العدائية من تحالف العدوان تلحق الضرر بكل الشعب اليمني حتى في المناطق المحتلة

- مشكلتهم مع شعبنا أنهم يريدونه محتلا فاقدا للاستقلال والحرية، ويمسخون هويته الإيمانية التي شرفه الله بها وأعلنها رسول الله حين قال "الإيمان يمان والحكمة يمانية"

- لا يريدون جيشا يحمي استقلال وسيادة البلد، ويريدون مجاميع من المقاتلين تقاتل تحت إمرة الضباط الإماراتيين والسعوديين الذين هم تحت إمرة ضباط أمريكيين وبريطانيين وإسرائيليين

- لو قبلنا بالخضوع والاستسلام لكانت خسارة في الدين والدنيا والآخرة، ولكانت كلفة الاستسلام أكثر

- المعاناة التي نتعرض لها في الموقف الحق، ستكون أسوأ في حال فرطنا وقصرنا في تحمل المسؤولية

- لا يمكن أن نقبل بأن يكون اليمن محتلا يأتي الأمريكي والبريطاني والإماراتي والسعودي يضع قواعده فيه أينما يريد 

- لن نقبل أن يتحكم المحتلون بالوضع السياسي في اليمن وأن ينهبوا ثرواته

- ألم تفضح المحافظات التي ليس فيها جبهات الأعداء عندما ذهبوا لإقامة قواعد عسكرية في حضرموت والمهرة وسقطرى

- الأعداء لا يحترمون حتى مرتزقتهم الذين خانوا وطنهم، والبعض يجعل أسرته رهينة عند الإماراتيين ليثبت صدقه وولاءه

- عندما يريد الأمريكي والبريطاني والسعودي والاماراتي أن يسجنوا أحدا من المرتزقة يسجنون حتى من يحمل صفة رئيس أو وزير ويهينونهم ويذلونهم

- مشكلتهم الثانية معنا أنهم يريدون منا أن نطبع مع إسرائيل وأن نعادي الشعب الفلسطيني وأحرار أمتنا والجمهورية الإسلامية في إيران دون أي سبب

- إيران لم تحاربنا ولم تعتدِ علينا بل أعلنت موقفا متميزا عن كل الدول في التضامن مع شعبنا

- يريدون منا أن نعادي حزب الله الذي وقف أشرف موقف معنا، ويريدون أن نعادي أحرار العراق دون أن يفعلوا أي شيء ضدنا

- نحن مصرون على خيار التحرر والاستقلال وهذا جزء من ديننا، وحريتنا من هيمنة الطواغيت أول عنوان لديننا 

- لن نعادي أي بلد إسلامي من أجل أمريكا وإسرائيل مهما فعل وقال عملاؤهم

- لسنا كالسعودي والإماراتي وآل خليفة في البحرين، فلسنا نتلقى التوجيهات من أمريكا

- النظام السعودي والإماراتي وآل خليفة في البحرين صنفوا حركات الجهاد في فلسطين بالإرهاب وهي فقط تتصدى للمحتل الإسرائيلي

- طالما يستكثرون على شعبنا الحصول على المرتبات وحقوقه المشروعة فهذه مشكلة كبيرة، ونحن لن نتنازل عن حقوق شعبنا 

- هل المرونة السياسية هي أن نقبل بالاحتلال وبإخضاع شعبنا العزيز الحر للهيمنة الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية والسعودية والإماراتية؟

- حريتنا أمر لا يدخل في مزاد المساومة، وقاموسنا السياسي مبني على القيم والمبادئ والثقافة القرآنية 

- لن نقبل بأن يذلوا شعبنا ويمنعوا عنه حتى الاحتياجات الضرورية

- الأمور لا تزال تراوح مكانها لأن الأمريكي -وهو أصل المشكلة- مستفيد من الحرب ولا يريد إلا سلامًا يستفيد منه هو، وهذا السلام استسلام بالنسبة لنا

- إذا اتجهت الأمور للتصعيد نتيجة لتصعيدهم على المستوى الاقتصادي أو العسكري فإننا معنيون بالاستعانة بالله للمضي بموقفنا نحو قوة أكبر وفاعلية أكثر

- رأينا في المرحلة الماضية كيف كانت الضربات بتوفيق الله أكبر فأكبر عليهم

- الأعداء في هذه المرحلة يحاولون وضعنا بين خيارات غير منصفة ولا عادلة

- لا يمكن أن نقبل بالتفريط بكرامة شعبنا أو حريته واستقلاله، ولا بمواقفنا المبدئية تجاه قضايا أمتنا

- حريصون على تحقيق السلام العادل والمشرف، ونحن في موقف الدفاع عن بلدنا وشعبنا

- جاهزون للتصدي للأعداء إذا عادوا للتصعيد، وسنتحرك بما هو أكبر من كل المراحل الماضية

- أملنا في شعبنا أن يكون أقوى إرادة وأكثر عزما في مواصلة التصدي للأعداء

- الصورة السوداوية لتحالف العدوان أصبحت معروفة في كل العالم، وصيت السعودية والإمارات صيت إجرامي ووحشي

- العنوان الأساس في وضعنا الداخلي هو الحفاظ على تماسك الجبهة الداخلية والعمل بكل ما نستطيع لإصلاح الوضع المزري للجانب الرسمي

- الأعداء يستهدفون الوضع الداخلي ويستغلون أي مشكلة تحصل فيه 

- بذل المسؤولين للجهد في مسؤولياتهم له أهمية كبيرة في الوضع الداخلي ويدفع لتماسك مؤسسات الدولة 

- يجب السعي لتقوية العلاقة بين الجهات الرسمية والشعبية وأن تتضافر الجهود بين الجميع لتحقيق النتائج المهمة

- الأعداء يعملون على العنوان العنصري ليلا نهارا لخلق المشاكل بين أبناء شعبنا

- نحن أبناء وطن واحد وأمة واحدة همها ومصيرها واحد، ويجب أن نعزز حالة التعاون والأخوة لضرب مساعي التفرقة

- العدو لا يألو جهدا ليستغل المشاكل والنزاعات حتى بين القبائل لتأجيج نار الفتنة وسفك الدماء 

- يجب أن يحذر الجميع من العناوين المذهبية وأن نسعى جميعا لترسخ الهوية الجامعة التي تجمع أبناء شعبنا 

- مدرسة الشهداء تعالج كل حالات اليأس والعجز وتحيي الروح الإيمانية الجهادية وتحيي العزم والأمل

- الوفاء للشهداء مسؤولية الجميع، الوفاء في الثبات على الموقف والتمسك بالأهداف العظيمة والمقدسة

- الشهداء فازوا وتجاوزوا مرحلة الاختبار، وفي الطريق الطويل بعض الناس قد تتغير مواقفهم وتصبح أهدافهم شخصية

- فليحرص الإنسان أن يبقى وفيا على الطريق والموقف الحق وأن يكون أثر التضحيات المزيد من العزم والثبات

- لا يجب أن نصاب بالوهن والندم مهما كانت التضحيات، بل يجب أن تكون اعتزازا وشعورا بالعطاء الذي يباركه الله

- نشيد بإنشاء الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ونأمل من كل الجهات الرسمية أن تتعاون معها

- يجب أن يتعاون الجانب الرسمي والشعبي في رعاية أسر الشهداء ماديا وتربويا واجتماعيا وفي كل المجالات

- نأمل العناية بنشاطات ذكرى الشهيد والاهتمام بها والاستفادة منها

  • تعليقات الموقع
  • تعليقات الفيس بوك
عذراً خاصية التعليقات مغلقة حالياً
Item Reviewed: السيد عبدالملك:الأمة تمر بحالة فرز.. وجاهزون للتصدي للأعداء إذا عادوا للتصعيد.. وسنتحرك بما هو أكبر من كل المراحل الماضية Rating: 5 Reviewed By: وكالة السبئي للانباء-سـام
عذراً خاصية التعليقات مغلقة حالياً