بقلم الدكتور/ خالد السبئي
نائب رئيس الأكاديمية العالمية للسلام
تاتي الذكرى السابعة عشرة على تأسيس" الأكاديمية العالمية للسلام اليوم،"بقيادة الرفيق المناضل الانساني الدكتور/ غازي كمال أبوكشك الرئيس المؤسس للأكاديمية العالمية للسلام في فلسطين والعالم العربي والدولي ومعه في قيادتها نخبه من الأكاديميين والباحثين وقادة الرأي والسياسة وثقافية وكافة الاختصاص يحملون رسالة سامية لمفهوم وقيم ثقافة السلام والتسامح في الحياة،في برامج بناء السلام وبناء الثقة والتعايش السلمي لتقوية وتوجيه وسائلها الإعلامية في تحقيق أهدافها بصورة أكبر لتوصيل قيم ومفاهيم ثقافة السلام وبناء السلام في إشاعة ثقافة السلام و التعايش السلمي العالمي،للسلام المنشودفي المجتمعات العربية والإنسانية،فالسلام قيمة كبرى لا يجوز التلاعب بها،من منظور حل والقضايا والنزاعات بالوسائل السلمية ومساهمته في نشر ثقافة السلام والتعايش السلمي في الوسائل السلمية لفض النزاعات من خلال مفهوم المصالحة ومفهوم الحوار في المجتمعات الإنسانية،انطلاقا من تسييرها وتحكمها في الحياة المجتمعات حاليا التي تعاني من التهميش والانعزال واللامبالاة فدرجتها ومركزتيها داخل مجتمع نجدها في ادنى السلم الاجتماعي وذلك راجع الى عدة أسباب منها العنف والجريمة والعدوان في ميادين الحياة في المجتمعات،حيث ان الاعلام اليوم اصبح وفي ظل التطورات السياسية والاجتماعية والثقافية وتفشي العولمة وسيطرتها على الفكر العالمي وبروز النظام العالمي الجديد في ثوبه الاستعماري تحت سيطرة أصحاب النفوذ العالمي من الدول الكبرى في العالم ونتيجة لتعدد وسائلها الإعلامية وسيطرتها على منابر الاعلام العالمي ومؤسساته صارت الحاجة ضرورية وملحة إليها لان تدافع الأمم، في ظل الظروف التي تعاني منها مجتمعاتنا العربية من ويلات الحروب و من تشتيت للنسيج الاجتماعي و التي تتطلب دعاة السلام لإشاعة ثقافة السلام و التعايش السلمي العالمي..وكماتعمل الأكاديمية العالمية للسلام التي تحتل مكانة مركزية ومحورية داخل المجتمع العربي ودولي.!!
وكما تعمل الأكاديمية العالمية للسلام"من تاريخ انطلاقها في/5/ 8 / 2002م من قلب قبلة الاحرار ومهد الحضارات الإنسانية فلسلطين للعالم لتعمل على تعزيزالسلام والتعايش السلمي استراتيجيتنا ونسائنا في نشرالآراء والمعلومات في تنمية الثقافية لمفهوم للسّلام، والقيم، والمواقف، والعادات التي ترتكز على الاحترام الكامل لمبادئ السّيادة والحُريّات الأساسيّة وحقوق الإنسان، والحوار والتّعاون بين الشّعوب والثّقافات المُتعدّدة، وكما تعمل على نَبذ ثقافة القوّة واستخدامها، وإكراه الشّعوب لخوض خياراتٍ ضدّ إرادتهم في المجتمع من خلال تعريف السلام ومفهوم ثقافة السّلام وفوائد نشر ثقافة السّلام بكافة الوسائل لنشر ثقافة السّلام ،والنشاطات والفعاليات التي تخص بناء السلام وحل النزاعات، وبعدما اصبح هذا المجال اكثر توسعا وانفتاحا على مجالات اخرى، وبعدما بات لزاما العمل وفق اسس مهنية لتعزيز نشر وترسيخ ثقافة السلام في العالم من الضروري البحث عن السبل الكفيلة لتعزيز هذه الجهد ، ومن هنا تعمل الأكاديمية العالمية للسلام، وتدعو إلى السلام والتعايش السلمي بين الشعوب في العالم تجسيد أهدافها نحو التالي.:
1-تعريف السلام:
لدي"الأكاديمية العالمية للسلام" تعمل على تعرف السلام كمصطلح ضد الحرب بأنّه :غياب الاضطرابات وأعمال العُنف، والحروب، مثل: الإرهاب، أو النزاعات الدينية، أو الطائفية، أو المناطقية؛ وذلك لاعتبارات سياسية، أو اقتصادية، أو عرقية. كما يأتي تعريف السلام بمعنى الأمان والاستقرار والانسجام، وبناءً على هذا التعريف فإنّ السلام يكون حالةً إيجابيّةً مرغوبةً، تسعى إليه الجماعات البشرية أو الدول، في عقد اتفاق فيما بينهم للوصول إلى حالة من الهدوء والاستقرار، فالسلام في هذا التعريف لا يعني عدم وجود الاضطرابات بكافة أشكالها، وإنما يعني السعي في الوصول إلى المظاهر الإيجابية.
2- ثقافة السّلام:
لدي"الأكاديمية العالمية للسلام" تعمل على ثقافة السّلام مصطلح يعني:مجموعة الأنماط السلوكيّة الحياتيّة، والمواقف المختلفة التي تدفع الإنسان إلى احترام إخوانه من بني البشر، ورفض الإساءة إليهم والاعتداء عليهم، وممارسة العنف ضدّهم، وقبول الاختلاف بين الناس.
3- فوائد نشر ثقافة السّلام:
لدي"الأكاديمية العالمية للسلام" تعمل علىنشر ثقافة السلام بين الناس فوائد عديدة تعود بالنفع على الفرد والمجتمع ، ومنها:
ا-تعمل الأكاديمية العالمية للسلام على إحساس الناس من شتى أصقاع المعمورة والعالم بالأمن والسكينة والطمأنينة، وعدم الخوف أو الجزع سواءً على النفس أو المال أو العرض أو الأرض، ممّا يجعل الإنسان أكثر إيجابيّة، وأكثر قدرة على البذل والعطاء والتضحية في سبيل الآخرين.
ب-تعمل الأكاديمية العالمية للسلام علىالتقريب بين الناس مهما اختلفوا في آرائهم ووجهات نظرهم، وجمعهم على الخير والمنفعة والعمل المشترك لما فيه مصلحة البشريّة. الحفاظ على البيئة من المَخاطر العديدة التي تهدّدها؛ إذ تُعدّ الحروب وما ينتج عنها من أبرز هذه المخاطر.
ج-تعمل الأكاديمية العالمية للسلام علىاستغلال الموارد المختلفة بالشكل الأمثل دون استنزافها فيما لا طائل يُرجى منه.
د-تعمل الأكاديمية العالمية للسلام على عُمران الأرض، ومكافحة المشاكل الاقتصاديّة التي تهدّد نسبة كبيرة من السكان؛ فلو استُثمِر ما يُنفق على الحروب لمصلحة البشريّة لكان الوضع أفضل.
4-وسائل نشر ثقافة السّلام:
لدي"الأكاديمية العالمية للسلام" تعمل على نشر ثقافة السّلام بين الناس يحتاج من الجميع توحيد الصفوف في مواجهة صنوف التطرّف الفكري المتعدّدة؛ مثل:
إقصاء الآخر، والدعوة إلى القتل، وما إلى ذلك، ويتمّ ذلك أولاً بتربية النشء الجديد على القيم الفاضلة والعظيمة، واستغلال التعليم في ذلك، ويجب تفعيل دور وسائل الإعلام المختلفة، والوسائل التقنية الحديثة، وشبكة الإنترنت، ووسائل التواصل الاجتماعيّ التي تغلغلت في سائر نواحي الحياة المختلفة، والتي تُعدّ شديدة الصّلة بفئة الشباب؛ تلك الفئة الأكثر استهدافاً من قبل المتطرّفين، وأصحاب الأفكار المنحرفة.
5-تكرم"الأكاديمية العالمية للسلام"الاعضاء المبدعين والمتألقين والمميزين،والأكاديميين والباحثين وقادة الرأي والسياسة وثقافية وفنية في مجال الدراسات والبحوث والأوراق البحثية في مجالات تعزيز السلام لحقوق الانسان والحريات العامة والعدالة الاجتماعية ونشر ثقافة السّلام في العالم
1- منح بطاقة العضوية للاكاديمية العالمية للسلام
2-منح عدد من شهادات التكريم
3-تمنح شهادة الدكتوراة الفخرية من الأكاديمية العالمية للسلام المؤسسات والهيئات التابع لها، تقديراً لجهوده في نشر ثقافة السلام
تدعــــو الأكاديمية العالمية للسلام :قادة الرأي والعلماء من ذوي الاختصاص دعوة الناس إلى التقارب، وتوحيد الصفوف، وزيادة التلاحم الاجتماعيّ، فكلما تقارب الناس من بعضهم أكثر امتلكوا القدرةَ على مواجهة العنف، وتعاظمت محبتهم لبعضهم البعض، وهذا كلّه سيؤدي في نهاية المطاف إلى إحلال ثقافة السّلام..كما أنّ لنشر العلم والثقافة دور كبير في نشر ثقافة السّلام، فسيطرة مثل هذه الأمور على عقول الناس، تجعلهم أكثر جُنوحاً نحو السّلام واللاعنف، وأكثر انفتاحاً على الآخرين.
والله الموفق
وكل عام وكافة اعضاء الاكاديمية
نائب رئيس الأكاديمية العالمية للسلام
تاتي الذكرى السابعة عشرة على تأسيس" الأكاديمية العالمية للسلام اليوم،"بقيادة الرفيق المناضل الانساني الدكتور/ غازي كمال أبوكشك الرئيس المؤسس للأكاديمية العالمية للسلام في فلسطين والعالم العربي والدولي ومعه في قيادتها نخبه من الأكاديميين والباحثين وقادة الرأي والسياسة وثقافية وكافة الاختصاص يحملون رسالة سامية لمفهوم وقيم ثقافة السلام والتسامح في الحياة،في برامج بناء السلام وبناء الثقة والتعايش السلمي لتقوية وتوجيه وسائلها الإعلامية في تحقيق أهدافها بصورة أكبر لتوصيل قيم ومفاهيم ثقافة السلام وبناء السلام في إشاعة ثقافة السلام و التعايش السلمي العالمي،للسلام المنشودفي المجتمعات العربية والإنسانية،فالسلام قيمة كبرى لا يجوز التلاعب بها،من منظور حل والقضايا والنزاعات بالوسائل السلمية ومساهمته في نشر ثقافة السلام والتعايش السلمي في الوسائل السلمية لفض النزاعات من خلال مفهوم المصالحة ومفهوم الحوار في المجتمعات الإنسانية،انطلاقا من تسييرها وتحكمها في الحياة المجتمعات حاليا التي تعاني من التهميش والانعزال واللامبالاة فدرجتها ومركزتيها داخل مجتمع نجدها في ادنى السلم الاجتماعي وذلك راجع الى عدة أسباب منها العنف والجريمة والعدوان في ميادين الحياة في المجتمعات،حيث ان الاعلام اليوم اصبح وفي ظل التطورات السياسية والاجتماعية والثقافية وتفشي العولمة وسيطرتها على الفكر العالمي وبروز النظام العالمي الجديد في ثوبه الاستعماري تحت سيطرة أصحاب النفوذ العالمي من الدول الكبرى في العالم ونتيجة لتعدد وسائلها الإعلامية وسيطرتها على منابر الاعلام العالمي ومؤسساته صارت الحاجة ضرورية وملحة إليها لان تدافع الأمم، في ظل الظروف التي تعاني منها مجتمعاتنا العربية من ويلات الحروب و من تشتيت للنسيج الاجتماعي و التي تتطلب دعاة السلام لإشاعة ثقافة السلام و التعايش السلمي العالمي..وكماتعمل الأكاديمية العالمية للسلام التي تحتل مكانة مركزية ومحورية داخل المجتمع العربي ودولي.!!
وكما تعمل الأكاديمية العالمية للسلام"من تاريخ انطلاقها في/5/ 8 / 2002م من قلب قبلة الاحرار ومهد الحضارات الإنسانية فلسلطين للعالم لتعمل على تعزيزالسلام والتعايش السلمي استراتيجيتنا ونسائنا في نشرالآراء والمعلومات في تنمية الثقافية لمفهوم للسّلام، والقيم، والمواقف، والعادات التي ترتكز على الاحترام الكامل لمبادئ السّيادة والحُريّات الأساسيّة وحقوق الإنسان، والحوار والتّعاون بين الشّعوب والثّقافات المُتعدّدة، وكما تعمل على نَبذ ثقافة القوّة واستخدامها، وإكراه الشّعوب لخوض خياراتٍ ضدّ إرادتهم في المجتمع من خلال تعريف السلام ومفهوم ثقافة السّلام وفوائد نشر ثقافة السّلام بكافة الوسائل لنشر ثقافة السّلام ،والنشاطات والفعاليات التي تخص بناء السلام وحل النزاعات، وبعدما اصبح هذا المجال اكثر توسعا وانفتاحا على مجالات اخرى، وبعدما بات لزاما العمل وفق اسس مهنية لتعزيز نشر وترسيخ ثقافة السلام في العالم من الضروري البحث عن السبل الكفيلة لتعزيز هذه الجهد ، ومن هنا تعمل الأكاديمية العالمية للسلام، وتدعو إلى السلام والتعايش السلمي بين الشعوب في العالم تجسيد أهدافها نحو التالي.:
1-تعريف السلام:
لدي"الأكاديمية العالمية للسلام" تعمل على تعرف السلام كمصطلح ضد الحرب بأنّه :غياب الاضطرابات وأعمال العُنف، والحروب، مثل: الإرهاب، أو النزاعات الدينية، أو الطائفية، أو المناطقية؛ وذلك لاعتبارات سياسية، أو اقتصادية، أو عرقية. كما يأتي تعريف السلام بمعنى الأمان والاستقرار والانسجام، وبناءً على هذا التعريف فإنّ السلام يكون حالةً إيجابيّةً مرغوبةً، تسعى إليه الجماعات البشرية أو الدول، في عقد اتفاق فيما بينهم للوصول إلى حالة من الهدوء والاستقرار، فالسلام في هذا التعريف لا يعني عدم وجود الاضطرابات بكافة أشكالها، وإنما يعني السعي في الوصول إلى المظاهر الإيجابية.
2- ثقافة السّلام:
لدي"الأكاديمية العالمية للسلام" تعمل على ثقافة السّلام مصطلح يعني:مجموعة الأنماط السلوكيّة الحياتيّة، والمواقف المختلفة التي تدفع الإنسان إلى احترام إخوانه من بني البشر، ورفض الإساءة إليهم والاعتداء عليهم، وممارسة العنف ضدّهم، وقبول الاختلاف بين الناس.
3- فوائد نشر ثقافة السّلام:
لدي"الأكاديمية العالمية للسلام" تعمل علىنشر ثقافة السلام بين الناس فوائد عديدة تعود بالنفع على الفرد والمجتمع ، ومنها:
ا-تعمل الأكاديمية العالمية للسلام على إحساس الناس من شتى أصقاع المعمورة والعالم بالأمن والسكينة والطمأنينة، وعدم الخوف أو الجزع سواءً على النفس أو المال أو العرض أو الأرض، ممّا يجعل الإنسان أكثر إيجابيّة، وأكثر قدرة على البذل والعطاء والتضحية في سبيل الآخرين.
ب-تعمل الأكاديمية العالمية للسلام علىالتقريب بين الناس مهما اختلفوا في آرائهم ووجهات نظرهم، وجمعهم على الخير والمنفعة والعمل المشترك لما فيه مصلحة البشريّة. الحفاظ على البيئة من المَخاطر العديدة التي تهدّدها؛ إذ تُعدّ الحروب وما ينتج عنها من أبرز هذه المخاطر.
ج-تعمل الأكاديمية العالمية للسلام علىاستغلال الموارد المختلفة بالشكل الأمثل دون استنزافها فيما لا طائل يُرجى منه.
د-تعمل الأكاديمية العالمية للسلام على عُمران الأرض، ومكافحة المشاكل الاقتصاديّة التي تهدّد نسبة كبيرة من السكان؛ فلو استُثمِر ما يُنفق على الحروب لمصلحة البشريّة لكان الوضع أفضل.
4-وسائل نشر ثقافة السّلام:
لدي"الأكاديمية العالمية للسلام" تعمل على نشر ثقافة السّلام بين الناس يحتاج من الجميع توحيد الصفوف في مواجهة صنوف التطرّف الفكري المتعدّدة؛ مثل:
إقصاء الآخر، والدعوة إلى القتل، وما إلى ذلك، ويتمّ ذلك أولاً بتربية النشء الجديد على القيم الفاضلة والعظيمة، واستغلال التعليم في ذلك، ويجب تفعيل دور وسائل الإعلام المختلفة، والوسائل التقنية الحديثة، وشبكة الإنترنت، ووسائل التواصل الاجتماعيّ التي تغلغلت في سائر نواحي الحياة المختلفة، والتي تُعدّ شديدة الصّلة بفئة الشباب؛ تلك الفئة الأكثر استهدافاً من قبل المتطرّفين، وأصحاب الأفكار المنحرفة.
5-تكرم"الأكاديمية العالمية للسلام"الاعضاء المبدعين والمتألقين والمميزين،والأكاديميين والباحثين وقادة الرأي والسياسة وثقافية وفنية في مجال الدراسات والبحوث والأوراق البحثية في مجالات تعزيز السلام لحقوق الانسان والحريات العامة والعدالة الاجتماعية ونشر ثقافة السّلام في العالم
1- منح بطاقة العضوية للاكاديمية العالمية للسلام
2-منح عدد من شهادات التكريم
3-تمنح شهادة الدكتوراة الفخرية من الأكاديمية العالمية للسلام المؤسسات والهيئات التابع لها، تقديراً لجهوده في نشر ثقافة السلام
تدعــــو الأكاديمية العالمية للسلام :قادة الرأي والعلماء من ذوي الاختصاص دعوة الناس إلى التقارب، وتوحيد الصفوف، وزيادة التلاحم الاجتماعيّ، فكلما تقارب الناس من بعضهم أكثر امتلكوا القدرةَ على مواجهة العنف، وتعاظمت محبتهم لبعضهم البعض، وهذا كلّه سيؤدي في نهاية المطاف إلى إحلال ثقافة السّلام..كما أنّ لنشر العلم والثقافة دور كبير في نشر ثقافة السّلام، فسيطرة مثل هذه الأمور على عقول الناس، تجعلهم أكثر جُنوحاً نحو السّلام واللاعنف، وأكثر انفتاحاً على الآخرين.
والله الموفق
وكل عام وكافة اعضاء الاكاديمية