بقلم/د.خالد السبئي:
تمر علينا ذكرى رحيل قائدنا وعظيمنا التاسعة عشرة عاماً على رحيلك، أنت أشد بقاءفينا أيها القائد الخالدحافظ الاسد، السلام لروحك الطاهرة،"ان العظماء لايموتون بل يخلدهم التاريخ بأعمالهم" وانت القارئ للتاريخ والصانع له، كيف لا وأنت الذي علمتنا أنه لا انحناء أمام الريح وأن الوطن أغلى من كل غال..
اليوم تهب رياح التآمر والإرهاب الوهابي الدولي على سورية واليمن ووولخ،ونحن أشد صلابة فما زالت فكراً ونهجاً وعقيدةً وعزيمةً لا تلين فينا..وتستنفر فرسان الحمى في جيشنا الباسل احفاد الأسد رجال الله حماة الديار رجال الجيش العربي السوري جيش العروبة وجيش الامة يشد ازره شعب عربي سوري وكل صامد مقاوم..لقد القائد الخالدحافظ الاسد،نقطة تحول في تاريخ سوريةوالامة فى تحقيق الحركة التصحيحةالخالدة،قولاً وفعلاً،وتاتي اليوم ذكرى رحيلكم وجماهيرنا في محورناالمقاوم على وقع انتصارات للجيش العربي السوري,على مؤامرة كونية شرسة واستهدافاً غير مسبوق لأمنها واستقرارها هدفه إضعافها وتدميرها,وهي أكثر قوة وتمسّكاً بمبادئ حزبنا وأهداف امتنا..متابعة نهج التصحيح الذي انطلق به رجلاً عظيماً ومناضلاً صلباً حتى اللحظة الأخيرة من حياته،القائد الخالد التاريخي حافظ الأسد،اليوم بعد19عاماً على رحيل عظيمنا، تؤكد الأحداث والتطورات صوابية رؤيته وعمقها وصدقية المواقف التي اتخذها،القائد الخالد التاريخي حافظ الأسد، الذي وهب ذاته للمبادئ والقيم العظيمة التي آمن بها وسار عليها والتي تتماهى مع تطلعات أمتنا إلى حياة حرّة كريمة تليق بمكانتها وتاريخها بين الأمم والشعوب القوية المحترمة. وصنع مجداً وطنياً وقومياً، واستلهم من الحزب وألهمه وقاده إلى النصر، وكان في هذا ينتصر لطموحات القومية العربية.
اليوم تهب رياح التآمر والإرهاب الوهابي الدولي على سورية واليمن ووولخ،ونحن أشد صلابة فما زالت فكراً ونهجاً وعقيدةً وعزيمةً لا تلين فينا..وتستنفر فرسان الحمى في جيشنا الباسل احفاد الأسد رجال الله حماة الديار رجال الجيش العربي السوري جيش العروبة وجيش الامة يشد ازره شعب عربي سوري وكل صامد مقاوم..لقد القائد الخالدحافظ الاسد،نقطة تحول في تاريخ سوريةوالامة فى تحقيق الحركة التصحيحةالخالدة،قولاً وفعلاً،وتاتي اليوم ذكرى رحيلكم وجماهيرنا في محورناالمقاوم على وقع انتصارات للجيش العربي السوري,على مؤامرة كونية شرسة واستهدافاً غير مسبوق لأمنها واستقرارها هدفه إضعافها وتدميرها,وهي أكثر قوة وتمسّكاً بمبادئ حزبنا وأهداف امتنا..متابعة نهج التصحيح الذي انطلق به رجلاً عظيماً ومناضلاً صلباً حتى اللحظة الأخيرة من حياته،القائد الخالد التاريخي حافظ الأسد،اليوم بعد19عاماً على رحيل عظيمنا، تؤكد الأحداث والتطورات صوابية رؤيته وعمقها وصدقية المواقف التي اتخذها،القائد الخالد التاريخي حافظ الأسد، الذي وهب ذاته للمبادئ والقيم العظيمة التي آمن بها وسار عليها والتي تتماهى مع تطلعات أمتنا إلى حياة حرّة كريمة تليق بمكانتها وتاريخها بين الأمم والشعوب القوية المحترمة. وصنع مجداً وطنياً وقومياً، واستلهم من الحزب وألهمه وقاده إلى النصر، وكان في هذا ينتصر لطموحات القومية العربية.
إن حزبنا العظيم حزب البعث العربي الاشتراكي بقيادة القائد الخالدحافظ الاسد الذي قاوم عبر تاريخه النضالي الطويل المؤامرات والمخططات الأجنبية ونجح في التغلب عليها محققا لأمتنا أعظم الانتصارات القومية التي قادها القائد الخالد حافظ الأسد ، تتجدد ذلك بقيادة المناصل القائد بشار حافظ الاسد فى مواجهات الارهاب الوهابي التكفيرى منذواكثرمن 8سنوات اليوم على وقع انتصارات الجيش العربي السوري المقاوم ياتي ترسخ البعد القومي والعربي للجيش العربي السوري الذي لم ولن يتمكن الإرهاب بكل أفعاله وأدواته الإجرامية من الوقوف أمامه بل على العكس زاد السوريين تمسكا به إيماناً منهم بالقدرة على نقل راية التصحيح والنضال والصمود إلى أجيال وأجيال ستتابع المسيرة دون توقف..يؤكد اليوم أن "سورية بقيادة أمل الأمة القائد المناضل العربي الرئيس بشار الأسد, تعبر هذه الأزمة منتصرة وأكثر قوة والتزاما بمصالح الشعب السوري والأمة بوعي الشعب السوري المقاوم وتلاحم أطياف الشعب في القطر السوري وقواه السياسية المتمسكة بوابتها الوطنية والقومية بعد فشل المؤامرة الكونية وعلى أهداف المخطط الصهيوني الغربي والمتعاونين معه "بجيشها العربي المقاوم الذي فوت الفرصة على أعداء سورية والامة ويلحق الهزيمة بهم مهما كبرت المؤامرات وزاد حجم خطره من قبل أعداء الأمة وعملائهم من ورجعيين في مشيخات الخليج المتصهين..كما ان الانتصارات لم تقتصر على الإنجازات على الشعب السوري ولكنها تركت أثرها على المنطقة ومحيطها الإقليمي بحملها للمشروع القومي العربي وثبات مواقف سورية تجاه القضية الفلسطينية والحقوق العربية بالتوازي مع التعامل السياسي الملائم للظروف والمستجدات الطارئة على سورية والدول العربية..الاسم الخالد الراسخ "القائد الخالد حافظ الأسد"في ضمير كل مقاوم شريف يقف اليوم مع سورية المقاومة بوجه كل مشاريع التآمر الخارجي، والجيش العقائدي يتصدى لحملات الغزو الخارجي البربري ويحقق الانتصارات تلو الآخر على الإرهاب التكفيرى وداعميه،فى سوريا قبلة الاحرار والإنسان والتاريخ..
●-هو تاريخ نعود اليه نستذكره، نقرأفصوله، ونتلمس منه الرأي والموقف والقرار. وبقدر ما ان التاريخ هو حضور في الواقع كذلك هو امتداد الى المستقبل..لقد أكد قائد مسيرة الحزب والامة المناضل الرئيس بشارالأسد أن نهج القائد الأسد كان نهجاً متقدماً جداً والحفاظ عليه ليس بالأمر السهل ولاسيما أننا لسنا مطالبين فقط بالحفاظ عليه وإنما بتطويره وهذا يتطلب العمل والجهد على المستويات كلها بهدف البناء على ما تحقق في عهده الزاهر.. فلنعل البنيان ونضاعف الانجازات، مصممين على مواجهة الصعوبات ومواكبة العصر دونما التخلي عن ثوابتنا الوطنية القومية التي ترسخت في قلوبنا وعقولنا.. وبهذا وحده نقدم لقائدنا الخالد أفضل ما كان يتمناه ويطالب به ويحث أبناء الوطن من أجله.
فالتجربة المستمرة مع االرئيس الذي أغمض عينيه على فرح انتصار المقاومة في الجنوب اللبناني هي التجربة ذاتها التي بدأت مع الرئيس بشار الأسد الذي استهل عهده بالانتصار للانتفاضة المستمرة في فلسطين فى مواجهات المؤامرة الكونية على سوريا والامة حتى يومنا هذا.. وعلينا التذكر دائماً أن التجربة المستمرة ولدت وترعرعت في كنف بلد عظيم طالما أعطى الأمة دون حساب فسورية كانت ولاتزال مدرسة في الفكر القومي الناهض وكتاباً مفتوحاً للنضال قدمت على مذبحه قوافل الشهداء والمناضلين.. مدرسة البعث وتجربته النضالية الطويلة..السلام لروحك الطاهرة يوم ولدت ويوم رحيلك جسدآويوم تبعث حيا، فيناقائداًومعلماًنهجأومقاومة،حياًخالدا شامخآ.
●-هو تاريخ نعود اليه نستذكره، نقرأفصوله، ونتلمس منه الرأي والموقف والقرار. وبقدر ما ان التاريخ هو حضور في الواقع كذلك هو امتداد الى المستقبل..لقد أكد قائد مسيرة الحزب والامة المناضل الرئيس بشارالأسد أن نهج القائد الأسد كان نهجاً متقدماً جداً والحفاظ عليه ليس بالأمر السهل ولاسيما أننا لسنا مطالبين فقط بالحفاظ عليه وإنما بتطويره وهذا يتطلب العمل والجهد على المستويات كلها بهدف البناء على ما تحقق في عهده الزاهر.. فلنعل البنيان ونضاعف الانجازات، مصممين على مواجهة الصعوبات ومواكبة العصر دونما التخلي عن ثوابتنا الوطنية القومية التي ترسخت في قلوبنا وعقولنا.. وبهذا وحده نقدم لقائدنا الخالد أفضل ما كان يتمناه ويطالب به ويحث أبناء الوطن من أجله.
فالتجربة المستمرة مع االرئيس الذي أغمض عينيه على فرح انتصار المقاومة في الجنوب اللبناني هي التجربة ذاتها التي بدأت مع الرئيس بشار الأسد الذي استهل عهده بالانتصار للانتفاضة المستمرة في فلسطين فى مواجهات المؤامرة الكونية على سوريا والامة حتى يومنا هذا.. وعلينا التذكر دائماً أن التجربة المستمرة ولدت وترعرعت في كنف بلد عظيم طالما أعطى الأمة دون حساب فسورية كانت ولاتزال مدرسة في الفكر القومي الناهض وكتاباً مفتوحاً للنضال قدمت على مذبحه قوافل الشهداء والمناضلين.. مدرسة البعث وتجربته النضالية الطويلة..السلام لروحك الطاهرة يوم ولدت ويوم رحيلك جسدآويوم تبعث حيا، فيناقائداًومعلماًنهجأومقاومة،حياًخالدا شامخآ.