أدانت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي قُطر اليمن بشدة العدوان التركي الغاشم على مدينة عفرين التي هي جزء لا يتجزأ من سيادة وحرمة الأراضي للجمهورية العربية السورية الشقيقة.. مؤكده أن ذلك يثبت "مدى همجية الحكومة التركية بقيادة رجب طيب اردوغان الارهابية التى انزلقت الى القرصنة وسارت على منوال العصابات الخارجة على القانون والاعراف الدولية".
و قالت القيادة القطرية للحزب في بيانها مساء اليوم أن هذه الاعتداءات العسكرية التركية الخطيرة في اطار التورط التركي الفعلي فيما يجري في سورية منذ بداية الأزمة وحتى الآن وإفلاس أردوغان وفشله في معالجة حاجات الشعب التركي الذي رفض السياسات العدوانية ضد سورية كما رفض الفساد الذي تورط فيه أردوغان والذي تمثل في خروج الشعب التركي في مظاهرات عارمة ضده والمطالبة برحيل نظامه.. استمرار الانتهاكات التركية على الحدود السورية ودعم وتسهيل الحكومة التركية تسلل العصابات الإرهابية لقتل السوريين المقاومين الأحرار .
وإشارات القيادة القطرية إلى أن مبررات أردوغان الإجرامي جاءت أقبح وأبشع من دوره القذر الإجرامي التآمري الذي كان ومازال يحلم بمجد تزعمه لعصابة الإخوان الإرهابية التي قد سقطت في مصر الكنانة وما تبقى منها في بعض الدول التي حاولت أن تتسلق لاغتصاب الحكم لعدد من الدول تحت مبررات خريفها المزعوم ولكنها تساقطت أسرع من صعودها.. وليس للشعب التركي الذي يدين ويستهجن سياسة ما يسمى حزب العدالة والتنمية الحليف للصهاينة والاستعمار الأمريكي الغربي داعيا هذا الشعب إلى الوقوف في وجه سياسات حكومته الإجرامية.
وأضافت القيادة القطرية للحزب إن هذا العدوان المباشر على سورية والمتعدد من حيث الأساليب عسكريا وسياسيا وتآمريا والمتوحد الهدف من حيث خدمة المشروع الارهابى الصهيوامريكي والتصعيد العدواني الأخير الغاشم على مدينة عفرين لا يختلف عن الإعلان الصريح للحرب التي نحذر من تبعاتها وتأثيراتها على شعوب المنطقة برمتها واضعا توغل العصابات الإرهابية بقيادة حكومة أردوغان في الأراضي السورية في إطار الجريمة الدولية المنظمة التي تستهدف انتهاك سيادة دولة مستقلة وفتح العديد من الجبهات العدائية وخطوط الإرهاب إمام الجيش العربي السوري وصموده المشهود في التصدي لمجاميع الإرهاب وعصابات القتل المدفوعة بتمويل النظام السعودي والقطري والتركي بغطاء أمريكي أوروبي.
ودعت القيادة القطرية للحزب في بيانها الأحزاب والمنظمات العربية والتركية والدولية إلى التضامن مع سورية وشعبها الصامد والمقاوم والممانع بالمواقف الواضحة ورفع الصوت عاليا لإدانة الغطرسة العثمانية الإرهابية الإخوانية التي يتزعمها أردوغان الحليف للصهاينة والاستعمار الأمريكي الغربي الفاشل في تحقيق ابسط الحقوق المتعارف عليها في بلاده.
و أشاد بيان القيادة القُطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي ، قُطر اليمن بالانتصارات المتلاحقة التي حققها ويحققها الجيش العربي السوري ضد الجماعات الإرهابية وآخرها استعادة مطار أبو الضهور وبقية المناطق على الأرض السورية وأفشال المُخططات التأمرية الهادفة إلى تقسيم المقسم في منطقتنا العربية والسيطرة عليها وعلى مقدراتها الطبيعية والبشرية لمصلحة قوى الاستعمار والصهيونية العالمية معربا عن الثقة بأن هذه الانتصارات سوف تتوج بالمزيد من الإنجازات سواء على كافة الأصعدة العسكرية أو السياسية والاقتصادية .
واختتمت القيادة القطرية للحزب قُطر اليمن بيانها بتوجيهها تحية اكبار واجلال للشهداء الذين سقطوا دفاعا عن وطنهم وممتلكاتهم وللجيش العربي السوري والقوات المسلحة الذين يسطرون ملاحم البطولة والشرف موءكدة أن حق المقاومة فى الدفاع عن الارض حق مشروع مجددة وقوفها الى جانب سورية شعبا وقيادة وجيشا فى خندق واحد ضد كل ما تتعرض له من قوى الارهاب الاقليمى والدول.
و قالت القيادة القطرية للحزب في بيانها مساء اليوم أن هذه الاعتداءات العسكرية التركية الخطيرة في اطار التورط التركي الفعلي فيما يجري في سورية منذ بداية الأزمة وحتى الآن وإفلاس أردوغان وفشله في معالجة حاجات الشعب التركي الذي رفض السياسات العدوانية ضد سورية كما رفض الفساد الذي تورط فيه أردوغان والذي تمثل في خروج الشعب التركي في مظاهرات عارمة ضده والمطالبة برحيل نظامه.. استمرار الانتهاكات التركية على الحدود السورية ودعم وتسهيل الحكومة التركية تسلل العصابات الإرهابية لقتل السوريين المقاومين الأحرار .
وإشارات القيادة القطرية إلى أن مبررات أردوغان الإجرامي جاءت أقبح وأبشع من دوره القذر الإجرامي التآمري الذي كان ومازال يحلم بمجد تزعمه لعصابة الإخوان الإرهابية التي قد سقطت في مصر الكنانة وما تبقى منها في بعض الدول التي حاولت أن تتسلق لاغتصاب الحكم لعدد من الدول تحت مبررات خريفها المزعوم ولكنها تساقطت أسرع من صعودها.. وليس للشعب التركي الذي يدين ويستهجن سياسة ما يسمى حزب العدالة والتنمية الحليف للصهاينة والاستعمار الأمريكي الغربي داعيا هذا الشعب إلى الوقوف في وجه سياسات حكومته الإجرامية.
وأضافت القيادة القطرية للحزب إن هذا العدوان المباشر على سورية والمتعدد من حيث الأساليب عسكريا وسياسيا وتآمريا والمتوحد الهدف من حيث خدمة المشروع الارهابى الصهيوامريكي والتصعيد العدواني الأخير الغاشم على مدينة عفرين لا يختلف عن الإعلان الصريح للحرب التي نحذر من تبعاتها وتأثيراتها على شعوب المنطقة برمتها واضعا توغل العصابات الإرهابية بقيادة حكومة أردوغان في الأراضي السورية في إطار الجريمة الدولية المنظمة التي تستهدف انتهاك سيادة دولة مستقلة وفتح العديد من الجبهات العدائية وخطوط الإرهاب إمام الجيش العربي السوري وصموده المشهود في التصدي لمجاميع الإرهاب وعصابات القتل المدفوعة بتمويل النظام السعودي والقطري والتركي بغطاء أمريكي أوروبي.
ودعت القيادة القطرية للحزب في بيانها الأحزاب والمنظمات العربية والتركية والدولية إلى التضامن مع سورية وشعبها الصامد والمقاوم والممانع بالمواقف الواضحة ورفع الصوت عاليا لإدانة الغطرسة العثمانية الإرهابية الإخوانية التي يتزعمها أردوغان الحليف للصهاينة والاستعمار الأمريكي الغربي الفاشل في تحقيق ابسط الحقوق المتعارف عليها في بلاده.
و أشاد بيان القيادة القُطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي ، قُطر اليمن بالانتصارات المتلاحقة التي حققها ويحققها الجيش العربي السوري ضد الجماعات الإرهابية وآخرها استعادة مطار أبو الضهور وبقية المناطق على الأرض السورية وأفشال المُخططات التأمرية الهادفة إلى تقسيم المقسم في منطقتنا العربية والسيطرة عليها وعلى مقدراتها الطبيعية والبشرية لمصلحة قوى الاستعمار والصهيونية العالمية معربا عن الثقة بأن هذه الانتصارات سوف تتوج بالمزيد من الإنجازات سواء على كافة الأصعدة العسكرية أو السياسية والاقتصادية .
واختتمت القيادة القطرية للحزب قُطر اليمن بيانها بتوجيهها تحية اكبار واجلال للشهداء الذين سقطوا دفاعا عن وطنهم وممتلكاتهم وللجيش العربي السوري والقوات المسلحة الذين يسطرون ملاحم البطولة والشرف موءكدة أن حق المقاومة فى الدفاع عن الارض حق مشروع مجددة وقوفها الى جانب سورية شعبا وقيادة وجيشا فى خندق واحد ضد كل ما تتعرض له من قوى الارهاب الاقليمى والدول.
