728x90 AdSpace

11 أغسطس 2017

اغتيال الصحفي بن لزرق: اعترف انني لا املك مكان افر اليه" يرجح اتباع الزبيدي ،حمود منصر الثعلب المكار.!

السبئي - عدن خاص: 
قال الصحفي الجنوبي فتحي_بن_لزرق في منشور على صفحته على الفاسبوك:صحوت على اتصالات تفيد انني تعرضت للإغتيال في "عدن"..حتى اللحظة انا بخير وحتى اللحظة انا في "عدن" رغم انني لا اخفي الجميع انني صرت اشعر بالخوف الشديد على "حياتي" واشعر انني معرض للقتل فعليا هذه "الايام" اكثر من أي وقت مضى والدلائل التي شعرت بها خلال الايام الماضية تؤكد ذلك .
لم اكتب شيء يوم امس لشعوري التام بالخوف وهو الخوف الذي لازلت اشعر به حتى اللحظة جراء ما كتبته خلال الايام الماضية .
اعترف انني لا املك مكان افر اليه ولا املك أي قوة تحميني ورغم ذلك سأبقى في "عدن" مضطرا لا مختاراً ومايكتبه الله لنا سنلاقيه .
اتمنى الا يصل الامر بأي خلاف الى اتخاذ قرار بالقتل لإنسان لايملك الا "قلمه". 
سأتوقف عن الكتابة بصفحتي هذه عن (الامور السياسية) حتى اشعار اخر .
وليسامحني الجميع من اخطأت بحقهم دونما قصد في يوم من الايام..وليحفظ الله كل الناس .#فتحي_بن_لزرق 11-اغسطس-2017
وكان نشر حمود منصر الخبراغتيال الصحفي بن لزرق في المنشور الاول على صفحته على الفاسبوك قائلا:اغتيال الصحفي الجنوبي فتحي بن لزرق رئيس مؤسسة عدن الغد الإعلامية قبل دقائق من الان اثناء خروجه من مطعم الشرق الأوسط بمنصورة عدن برصاص مسلحين يرجح ان يكونوا من اتباع عيدروس الزبيدي ،!
يذكر ان بن لزرق قد تلقى عدة تهديدات من اتباع الزبيدي تهدده بالقتل ان لم يتراجع عن مهاجمة الزبيدي وهو مالم يعمله بن لزرق.
تعازينا لليمن وللصحافة والإعلام ولعائلة الصحفي وجميع محبيه .
إنا لله وانا اليه راجعون 
#جريمة_ضد_الانسانية
وفي نشر في المنشور الثاني لحمود منصر حول خبراغتيال الصحفي بن لزرق على صفحته على الفاسبوك قائلا: إنزالي لخبر مقتل بن لزرق كان بطلب وإلحاح وتوسل منه ووعدني بإنه سيبين لمتابعيه حقيقة طلبه انزالي للمنشور الذي ارسله لي ولم أضيف له حرفاً واحداً .!
وهو مالم يفعله للأسف فتحي بن لزرق وحتى انه لم يعد يرد على اتصالاتي .!
#الثعلب_المكار
  • تعليقات الموقع
  • تعليقات الفيس بوك
عذراً خاصية التعليقات مغلقة حالياً
Item Reviewed: اغتيال الصحفي بن لزرق: اعترف انني لا املك مكان افر اليه" يرجح اتباع الزبيدي ،حمود منصر الثعلب المكار.! Rating: 5 Reviewed By: وكالة السبئي للانباء-سـام
عذراً خاصية التعليقات مغلقة حالياً