بغداد ياقلعة الصمود .. النصر صبر ساعه وكلما سمعنا اصوات التفجيرات سمعنا قبلها نواح البواكى من اتباع الوهابيه شيوخ الخراب وهذا كله محصلة النصر ودحر الارهاب فكلما ضرب الارهاب على الارض
سمعنا بواكيهم وراينا شياطينهم تنفجر فى الاسواق وبين الاطفال والنساء وفى المساجد انها رساله لم تعد خافيه وقد توقعنا سلفا هذا كله وقت الزحف المقاوم لتحرير الموصل لكن يكفى ان رجال الله واماؤه لم يسقطوا فى بارات تركيا وحانات اوروبا واما طاولات القمار وعلى اجساد العاريات بل صعدوا شهداء وهم راكعون سجدا وهم يسعون للحياه بين الاسواق وفى المدارس وهم اطهار اعفاء لاجرم لهم سوى انهم ابرياء واطهار فلنعم من ورد الى الرحمن وفدا ولبئس ما وفد الكفار على النار وردا اصمدى يابغداد اصمدى ياصنعاء اصمدى يادمشق اصمدى ياقاهرة المعز فالنصر على الارهاب والصهاينه ثمنه باهظ وصبر ساعه ...يسؤلون عن الحل للتفجيرات فى عواصم العرب والحل اوقفوا اولا ساسه مرتعشين شرطه مرتشين مشايخ ماجورين ...
ياسر فراويله