السبئي - صنعاء -خاص :نظمت القياد القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي قطر اليمن صباح اليوم الخميس بمقر القيادة القطرية في العاصمة صنعاء فعالية جماهيرية حاشدة بمناسبة ذكرى السابع من نيسان المجيد والذي يصادف الذكرى الـ 69 لميلاد حزب البعث العربي الاشتراكي وفي الاحتفال الذي أفتتح بالنشيد الوطني للجمهورية اليمنية وتلاه نشيد حزب البعثوالقى الرفيق الاستاذ / خالد السبئي عضو القيادة القطرية – رئيس المكتب الامانة والإعلامي القطري للحزب كلمة ترحيبية بالحضور باسم القيادة القطرية للحزب وكافة قيادات وكوادر حزب البعث قطر اليمن وقال الرفيق خالد السبئي إن احتفالنا بهذا اليوم الخالد هو احتفاء من أجل تكريم أؤلئك الأوائل من رموز أمتنا الذين سبقونا للإصطفاف في خنادق الدفاع عن وجودنا القومي وعن هوية أمتنا العربية والإسلامية ودورها في حمل رسالتها الخالدة كخير أمة أخرجت للناس .

وأردف السبئي قائلا : قدرنا في حزب البعث العربي الاشتراكي ومعنا الكثيرون من شرفاء الأمة أن نواجه المخططات الإستعمارية والرجعية بدء من المشروع الصهيوني الإستيطاني في فلسطين الحبيبة مرورا بدور المحاور الإستعمارية وحلفائها من قوى الرجعية العربية التي كانت وما تزال صنيعة استعمارية تنفيذ مخططات رسمت لها من قبل أعداء الأمة العربية وكان علينا والحال كذلك أن نواجه كل هذا بصبر ومثابرة وبإرادة لا تستكين وصولا إلى تحقيق أهداف وتطلعات أمتنا وشعوبنا وأوضح السبئي أن ما يجري في سورية قلب العروبة النابض وحصنها المنيع لا يخرج عن سياق ما يجري في اليمن وما جرى ويجري في العراق وليبيا فكل هذا هو نتاج لما جرى في فلسطين وأن عدونا هو واحد وأن تعددت أدواته وعلينا أن ننتصر لنعيد أمتنا إلى سياق رسالتها الخالدة على طريق الوحدة والحرية والاشتراكية التي تعني العدالة الاجتماعية ليعيش أبناء الأمة في حالة انسجام واتفاق وتوافق ينعمون بالحرية والكرامة والاستقلال وفي ختام الكلمة أعلن عن تكريم الحزب لعدد من القيادات والرفاق والرواد الأوائل بدرع حزب البعث والمكرمين هم :
الرفيق الأستاذ : نايف احمد القانص
الرفيق المناضل الرئيس السابق : علي ناصر محمد
من جهته ألقى الأستاذ حسن زيد أمين عام حزب الحق كلمة عن الأحزاب والتنظيمات السياسية قال فيها أن ما يجري في اليمن وسورية العراق وغيرها من الدول العربية هو اعتداء من طرف واحد وأشار زيد أن ما يجري للأمة يستدعي بالضرورة بعث البعث لأن ما يجري يحتاج لموقف موحد مؤكدا أنه خلال زيارته الأخيرة لسورية وبقائه فيها لمدة أسبوع شعر أن الاستقرار هناك أفضل بكثير من معظم البلدان العربية.
من جانبه قال الرفيق عزيز راشد مساعد الناطق الرسمي للقوات المسلحة في كلمة ألقاها عن الجيش واللجان الشعبية أن حزب البعث يذكرنا دوما بمقارعة الاستعمار وأن حزب البعث هو حزب الشجعان والأبطال ومن يخاف عليه أن يترك هذا الحزب لأنه حزب مناضل عريق وسباق للدفاع عن الوطن وعن خياراته في الاستقلال والحرية.
كما ألقى الخبير الاقتصادي عبدالعزيز الترب كلمة أشار فيها إلى مناقب ونضال حزب البعث العربي الاشتراكي طوال مسيرته وحيا في الكلمة صمود الشعب اليمني في وجه العدوان السعودي الأمريكي وقال أنني أتيت هنا للحضور بينكم وأؤكد لكم وكلي ثقة أن سورية ستنتصر على المؤامرة وأن اليمن بفضل صمود أبنائه سينتصر لا محالة لأنه صاحب إرادة وعزيمة وصاحب حق .
وقد تخلل الكلمات عرض ريبورتاج مصور عن مسيرة حزب البعث العربي الاشتراكي خلال 69 وقد نال الريبورتاج إعجاب الحاضرين وأجاب عن الكثير من استفساراتهم عن مسيرة البعث النضالية .
وفي الختام ألقت الرفيقة رؤى القشار مسئولة القطاع النسائي بحزب البعث قطر اليمن كلمة أكدت فيها أن مشروع البعث هو مشروع قومي عربي عبر عنه من خلال البنية التنظيمية القومية للحزب وهذا ما جعل الحزب مضمونا وفكرا وعقيدة تعبيرا جادا عن حاجة الجماهير العربية المتطلعة إلى بناء وحدتها الشاملة والخروج عن حالة التشرذم والضعف التي تعيشها معظم أقطار الوطن العربي وقالت القشار أن نشأة البعث عام 1947 قد شكل حدثا قوميا وتاريخيا أثرى الفكر القومي العربي وكان وما يزال المشعل الذي أضاء النضال القومي عبر عقود من الزمن وأنه فكر طموح وحامل لتطلعات الجماهير العربية في الوحدة والحرية والاشتراكية.
هذا وقد حضر الحفل عدد من القيادات الحزبية والسياسية والشخصيات الاجتماعية وقطاعات المرأة والشباب والطلاب وممثلين عن منظمات المجتمع المدني ومندوبي وسائل الإعلام والصحافة المحلية والعربية والدولية وجمع من المهتمين والمواطنين وقيادات وأنصار وكوادر حزب البعث العربي الاشتراكي قطر اليمن.
نص كلمته
قال تعالى ( يا أيها الذين أمنو أصبروا وصابروا ورابطو واتقو الله لعلكم تفلحون)..صدق الله العظيم
أيتها الرفيقات أيها الرفاق ،، الضيوف الكرام .. الحاضرون جميعا أسعد الله صباحكم ..
يسرني بالإصالة عن نفسي ونيابة عن رفاقي أعضاء القيادة القطرية وقيادات وكوادر وأعضاء حزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي أن أرحب بكم في لقاءنا الاحتفالي هذا الذي نقيمه بمناسبة الذكرى التاسعة والستون لميﻻد حزب البعث العربي الذي حمل وﻻ يزل يحمل مشاعل التنوير ليبدد بهاء قتامة الظلم وجور الطغيان واستبداد الغزاة والمستعمرين الذين عاثوا وﻻيزالوا يعيثوا خيانة ومؤامرات بحق أمتنا وقدراتها واحﻻمها وحقها في الوحدة والحرية والاشتراكية..
أيتها الرفيقات ..
أيها الرفاق..
الحاضرون جميعا..
أن احتفالنا بهذا اليوم الخالد والعظيم والمسكون في ذاكرة أمتنا كيوم أغر من أيام مجدها .. إنما نحتفل لنكرم أولئك الأوائل من رموز أمتنا الذين سبقونا للاصطفاف في خنادق الدفاع عن وجودنا القومي وعن هوية أمتنا العربية الإسﻻمية ودورها في حمل رسالتها الخالدة كخير أمة أخرجت للناس ، ولتكون الشاهدة على تحوﻻت حضارية وتاريخية نسجتها إرادة الإنسان على هذا الكوكب .. غير أن أعداء الحياة والإنسانية وأعداء القيم وقبل هذا وذاك أعداء الله وأعداء هذه الأمة ممن أصروا على أن يجعلوا من أنفسهم أنداد للأمة ويسعون إلى مصادرة حقها في الوجود فكان قدرنا في حزب البعث العربي الاشتراكي ومعنا الكثيرون من شرفاءالأمة أن نواجه المخططات الاستعمارية والرجعية بدءا من المشروع الصهيوني الاستيطاني في فلسطين الحبيبة مرورا بدور المحاور الاستعمارية وحلفاءها من قوى الرجعية العربية التي كانت وﻻتزل صنيعة استعمارية تنفذ مخططات رسمت لها من قبل أعداء امتنا وكان علينا والحال كذلك أن نواجه كل هذا بصبر ومثابرة وبإرادة ﻻ تستكين وصوﻻ إلى تحقيق أهداف وتطلعات امتنا وشعوبنا التي ما برحت تواجه المخططات الاستعمارية والرجعية رغم مرور عقود على انطﻻق نضالنا القومي في سبيل تحرير أمتنا من اغﻻل الاستعمار والاستغﻻل وأدواتهما..
الحاضرون جميعا.. لقد قدم حزبنا وخﻻل مسيرته النضالية الكثير من التضحيات في سبيل أمته ومن أجل كرامة وسيادة هذه الأمة ،في مسيرة نجحت في بعض منعطفاتها وأخفقت في بعضها الأخر ، وﻻتزل المسيرة تتواصل تماما كما ﻻ تزل مخططات قوى الاستعمار والرجعية تتوالى بصور متجددة وأدوات متعددة ووسائل متجددة تحاكي متغيرات العصر وقوانينه ، ومع كل هذا لم نتخلف يوما عن مواجهة كل هذه المخططات والادوات والوسائل بوعي مدرك وبصيرة ثافبة وعقل مفتوح وإرادة متأهبة دوما لمواجهة كل طارئ متصل بمخططات أعداء الأمة..
الحاضرون جميعا..
أن كل عوامل التحوﻻت والمتغيرات الحضارية ، تفرض على أمتنا المزيد من التحديات التي تجسد هوية أمتنا ومكانتها وحضورها الدائم في ذاكرة اعدائها الذين يؤمنون أن في تقدمنا يكمن تخلفهم وفي وحدتنا يكمن تمزقهم وفي حريتنا وتطورنا يكون نصيبهم النقيض من كل هذا، ولهذا قررت قوى الهيمنة أن تبقي امتنا في حالتها الراهنة حتى ﻻتنهض وتقوم بدورها الحضاري جاعلين من بعض اتباعهم حراسا مهمتهم تدمير كل الصور المشرقة في مسار امتنا، كما حري في العراق ويجري اليوم في سورية وهناء في قطرنا اليمني وكما جرى في القطر العربي الليبي وفي تونس ومصر وقد يحري غدا في أقطار أخرى طالما وكل هذا يصب في خدمة الوجود الصهيوني على أرض فلسطين ،وكذا في خدمة محاور الشر الاستعمارية وقوى الرجعية التي ربطت مصيرها ودورها ووجودها في خدمة هذه المحاور..
الحاضرون جميعا..
أن ما يجري في سورية قلب العروبة النابض وحصنها المنيع والسور الذي عليه تتحطم دوما وعبر التاريخ أحﻻم الغزاة والمستعمرين ، أقول أن ما بجري في سورية ﻻ يخرج عن سياق مايجري في اليمن وما جرى قبل هذا وذاك في العراق وليبيا فكل هذا هو نتاج طبيعي لما جرى في فلسطين ذات يوم مؤغل من أيام أمتنا.،أن عدونا واحد وأن تعددت أدواته ولهذا العدو لن نالو جهدا في مواجهته وعلينا أن ننتصر لنعيد امتنا الى سياق رسالتها الخالدة على طريق الوحدة والحرية والاشتراكية التي تعني ببساطة إحقاق قدرا من العدالة الاجتماعية ليعيش أبناء امتنا في حالة انسجام واتفاق وتوافق ينعمون بالحرية والكرامة والاستقﻻل..
الحاضرون جميعا
أود الإشارة وقبل الختام أن ثمة مواقف لرفاق ابلوا في نشاطهم وسجلوا من المواقف الوطنية والقومية ما يدفعنا في هذا الحزب إﻻ على تقديرهم تعبيرا عن دورهم ومواقفهم التي من الصعب حصرها ، هناء يشرفني بل ويسعدني أن اعلن ونيابة عن قيادة وكوادر وقواعد حزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي عن تكريمنا بدرع الحزب لكل من الرفاق التالية اسمائهم ..
الرفيق الدكتور/ عبد الوهاب محمود
الرفيق الأستاذ/نائف احمد القانص
الرفيق المناضل والرئيس السابق /علي ناصر محمد
عشتم ..عاشت أمتنا.. عاش البعث ..
المجد والخلود لكل شهداء الأمة.،
النصر لكل الأحرار والمجاهدين في خنادق الشرف دفاعا عن هوية امتنا ووجودها..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص كلمته
قال تعالى ( يا أيها الذين أمنو أصبروا وصابروا ورابطو واتقو الله لعلكم تفلحون)..صدق الله العظيم
أيتها الرفيقات أيها الرفاق ،، الضيوف الكرام .. الحاضرون جميعا أسعد الله صباحكم ..
يسرني بالإصالة عن نفسي ونيابة عن رفاقي أعضاء القيادة القطرية وقيادات وكوادر وأعضاء حزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي أن أرحب بكم في لقاءنا الاحتفالي هذا الذي نقيمه بمناسبة الذكرى التاسعة والستون لميﻻد حزب البعث العربي الذي حمل وﻻ يزل يحمل مشاعل التنوير ليبدد بهاء قتامة الظلم وجور الطغيان واستبداد الغزاة والمستعمرين الذين عاثوا وﻻيزالوا يعيثوا خيانة ومؤامرات بحق أمتنا وقدراتها واحﻻمها وحقها في الوحدة والحرية والاشتراكية..
أيتها الرفيقات ..
أيها الرفاق..
الحاضرون جميعا..
أن احتفالنا بهذا اليوم الخالد والعظيم والمسكون في ذاكرة أمتنا كيوم أغر من أيام مجدها .. إنما نحتفل لنكرم أولئك الأوائل من رموز أمتنا الذين سبقونا للاصطفاف في خنادق الدفاع عن وجودنا القومي وعن هوية أمتنا العربية الإسﻻمية ودورها في حمل رسالتها الخالدة كخير أمة أخرجت للناس ، ولتكون الشاهدة على تحوﻻت حضارية وتاريخية نسجتها إرادة الإنسان على هذا الكوكب .. غير أن أعداء الحياة والإنسانية وأعداء القيم وقبل هذا وذاك أعداء الله وأعداء هذه الأمة ممن أصروا على أن يجعلوا من أنفسهم أنداد للأمة ويسعون إلى مصادرة حقها في الوجود فكان قدرنا في حزب البعث العربي الاشتراكي ومعنا الكثيرون من شرفاءالأمة أن نواجه المخططات الاستعمارية والرجعية بدءا من المشروع الصهيوني الاستيطاني في فلسطين الحبيبة مرورا بدور المحاور الاستعمارية وحلفاءها من قوى الرجعية العربية التي كانت وﻻتزل صنيعة استعمارية تنفذ مخططات رسمت لها من قبل أعداء امتنا وكان علينا والحال كذلك أن نواجه كل هذا بصبر ومثابرة وبإرادة ﻻ تستكين وصوﻻ إلى تحقيق أهداف وتطلعات امتنا وشعوبنا التي ما برحت تواجه المخططات الاستعمارية والرجعية رغم مرور عقود على انطﻻق نضالنا القومي في سبيل تحرير أمتنا من اغﻻل الاستعمار والاستغﻻل وأدواتهما..
الحاضرون جميعا.. لقد قدم حزبنا وخﻻل مسيرته النضالية الكثير من التضحيات في سبيل أمته ومن أجل كرامة وسيادة هذه الأمة ،في مسيرة نجحت في بعض منعطفاتها وأخفقت في بعضها الأخر ، وﻻتزل المسيرة تتواصل تماما كما ﻻ تزل مخططات قوى الاستعمار والرجعية تتوالى بصور متجددة وأدوات متعددة ووسائل متجددة تحاكي متغيرات العصر وقوانينه ، ومع كل هذا لم نتخلف يوما عن مواجهة كل هذه المخططات والادوات والوسائل بوعي مدرك وبصيرة ثافبة وعقل مفتوح وإرادة متأهبة دوما لمواجهة كل طارئ متصل بمخططات أعداء الأمة..
الحاضرون جميعا..
أن كل عوامل التحوﻻت والمتغيرات الحضارية ، تفرض على أمتنا المزيد من التحديات التي تجسد هوية أمتنا ومكانتها وحضورها الدائم في ذاكرة اعدائها الذين يؤمنون أن في تقدمنا يكمن تخلفهم وفي وحدتنا يكمن تمزقهم وفي حريتنا وتطورنا يكون نصيبهم النقيض من كل هذا، ولهذا قررت قوى الهيمنة أن تبقي امتنا في حالتها الراهنة حتى ﻻتنهض وتقوم بدورها الحضاري جاعلين من بعض اتباعهم حراسا مهمتهم تدمير كل الصور المشرقة في مسار امتنا، كما حري في العراق ويجري اليوم في سورية وهناء في قطرنا اليمني وكما جرى في القطر العربي الليبي وفي تونس ومصر وقد يحري غدا في أقطار أخرى طالما وكل هذا يصب في خدمة الوجود الصهيوني على أرض فلسطين ،وكذا في خدمة محاور الشر الاستعمارية وقوى الرجعية التي ربطت مصيرها ودورها ووجودها في خدمة هذه المحاور..
الحاضرون جميعا..
أن ما يجري في سورية قلب العروبة النابض وحصنها المنيع والسور الذي عليه تتحطم دوما وعبر التاريخ أحﻻم الغزاة والمستعمرين ، أقول أن ما بجري في سورية ﻻ يخرج عن سياق مايجري في اليمن وما جرى قبل هذا وذاك في العراق وليبيا فكل هذا هو نتاج طبيعي لما جرى في فلسطين ذات يوم مؤغل من أيام أمتنا.،أن عدونا واحد وأن تعددت أدواته ولهذا العدو لن نالو جهدا في مواجهته وعلينا أن ننتصر لنعيد امتنا الى سياق رسالتها الخالدة على طريق الوحدة والحرية والاشتراكية التي تعني ببساطة إحقاق قدرا من العدالة الاجتماعية ليعيش أبناء امتنا في حالة انسجام واتفاق وتوافق ينعمون بالحرية والكرامة والاستقﻻل..
الحاضرون جميعا
أود الإشارة وقبل الختام أن ثمة مواقف لرفاق ابلوا في نشاطهم وسجلوا من المواقف الوطنية والقومية ما يدفعنا في هذا الحزب إﻻ على تقديرهم تعبيرا عن دورهم ومواقفهم التي من الصعب حصرها ، هناء يشرفني بل ويسعدني أن اعلن ونيابة عن قيادة وكوادر وقواعد حزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي عن تكريمنا بدرع الحزب لكل من الرفاق التالية اسمائهم ..
الرفيق الدكتور/ عبد الوهاب محمود
الرفيق الأستاذ/نائف احمد القانص
الرفيق المناضل والرئيس السابق /علي ناصر محمد
عشتم ..عاشت أمتنا.. عاش البعث ..
المجد والخلود لكل شهداء الأمة.،
النصر لكل الأحرار والمجاهدين في خنادق الشرف دفاعا عن هوية امتنا ووجودها..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته























