السبئي نت - صنعاء خاص :
بعث الرفيق المناضل الدكتور/عبد الوهاب محمود عبدالحميد الأمين القطري لحزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي- قطر اليمن برقيات تهاني بمناسبة عيد الفطر المبارك للرفيق المناضل الدكتور/ بشار الأسد الأمين القطري لحزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي في القطر السوري الشقيق والرفيق المناضل االاستاذ/ عبد الله الأحمر الأمين العام المساعد لحزبنا حزب البعث العربي الاشتراكي هنأهم فيها بهذه المناسبة الدينية العظيمة ..
سائلاً المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة عليهم ..وعلى شعبنا العربي السوري الصامد المقاوم الذي يشهد عهدا جديدا بقيادتكم وقد تم تطهير كافة ربوع سورية من خلال الانتصارات العظيمة لشعبنا العربي السوري بفضل بشجاعتكم وحكمتكم وإرادتكم القوية في دحر المتآمرين والإرهابيين وكل من صف صفهم وكل من دعمهم وساندهم منتصرا عليهم والخروج من كنف المؤامرة الكونية القذرة ..موكدابقوله تأتي اليوم هذه المناسبة الدينية العظيمة وأشقائنا في فلسطين المحتلة وخصوصا بقطاع غزة التي تشهد أعتى عدوان همجي للصهاينة على أرضها وشعبها الذي يعاني من مآسي القتل والتدمير والتشريد للأبرياء من أشقائنا الفلسطينيون من قبل العدو الصهيوني أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان ، بل أمام كل دول العالم.. وإننا لنحزن لمحنتهم ونتذكر في العيد مصابهم وكلنا أمل بأن تصحو الأمة العربية والإسلامية من غفوتها ويمتد شعورها الإنساني إلى أبعد مدى ويتجدد العزم وتعلو الهمم لتحرير الأرض والإنسان من ظلم الاضطهاد لهم من العدو الصهيوني ,ولذا ندعو الله عز وجل أن يخلصهم من نيران الاحتلال الصهيوني الاستيطاني الغاصب ونحن على ثقة بأن يوم النصر قريب حيث لا يكتمل العيد بأفراحه إلا عندما يعود الحق والأراضي المقدسة والمحتلة والجولان العربي السوري المحتل وجميع الاراضي العربية المحتلة إلى أصحابها, لتعود لامتنا كرامتها وهويتها ولحمتها الجغرافية والفكرية .
سائلاً المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة عليهم ..وعلى شعبنا العربي السوري الصامد المقاوم الذي يشهد عهدا جديدا بقيادتكم وقد تم تطهير كافة ربوع سورية من خلال الانتصارات العظيمة لشعبنا العربي السوري بفضل بشجاعتكم وحكمتكم وإرادتكم القوية في دحر المتآمرين والإرهابيين وكل من صف صفهم وكل من دعمهم وساندهم منتصرا عليهم والخروج من كنف المؤامرة الكونية القذرة ..موكدابقوله تأتي اليوم هذه المناسبة الدينية العظيمة وأشقائنا في فلسطين المحتلة وخصوصا بقطاع غزة التي تشهد أعتى عدوان همجي للصهاينة على أرضها وشعبها الذي يعاني من مآسي القتل والتدمير والتشريد للأبرياء من أشقائنا الفلسطينيون من قبل العدو الصهيوني أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان ، بل أمام كل دول العالم.. وإننا لنحزن لمحنتهم ونتذكر في العيد مصابهم وكلنا أمل بأن تصحو الأمة العربية والإسلامية من غفوتها ويمتد شعورها الإنساني إلى أبعد مدى ويتجدد العزم وتعلو الهمم لتحرير الأرض والإنسان من ظلم الاضطهاد لهم من العدو الصهيوني ,ولذا ندعو الله عز وجل أن يخلصهم من نيران الاحتلال الصهيوني الاستيطاني الغاصب ونحن على ثقة بأن يوم النصر قريب حيث لا يكتمل العيد بأفراحه إلا عندما يعود الحق والأراضي المقدسة والمحتلة والجولان العربي السوري المحتل وجميع الاراضي العربية المحتلة إلى أصحابها, لتعود لامتنا كرامتها وهويتها ولحمتها الجغرافية والفكرية .
