السبئي صنعاء / بشرى العامري :
تعرض منزل المواطن فرحان علي مرشد الكائن بقرية الجليلة محافظة الضالع قبل لحظات من كتابة الخبر الى قصف عشوائي بقذائف ورصاص من قبل اللواء 33 حرس جمهوري مما اثار الهلع والرعب لدى عائلته الموجودة في المنزل .
وفي اتصال هاتفي اشار المواطن فرحان ان القصف اتى ردا على هجوم وشغب قامت به بعض الجماعات المسلحة في المنطقة والتي تثير الشغب والرعب في المنطقة مما دعى المعسكر الى استخدام العنف المفرط والرد بالقذائف والرصاص واستخدام الدبابات لمواجهة تلك الجماعات , والتي اصيب بسببها عدد من المنازل المجاورة ومنها منزلهتعرض منزل المواطن فرحان علي مرشد الكائن بقرية الجليلة محافظة الضالع قبل لحظات من كتابة الخبر الى قصف عشوائي بقذائف ورصاص من قبل اللواء 33 حرس جمهوري مما اثار الهلع والرعب لدى عائلته الموجودة في المنزل .
وأكد فرحان ان منزله قد تعرض لقصف اقل شدة من اليوم مساء السبت الماضي .
مناشدا الجهات المسئولة بحماية منزله وأسرته من القصف العشوائي للواء 33 وفرض هيبة الدولة وسيادتها في المنطقة وإيقاف عمليات الشغب والاقتتال وتعويض المتضررين عما لحق بهم من جراء ذلك القصف .
وبنفس الصدد قتل جنديان يمنيان ومدني في اشتباكات دارت بين قوات الأمن اليمنية و"مسلحين" أمام مقر إدارة محافظة الضالع جنوب اليمن.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصادر امنية ومحلية يمنية قولها اليوم: "إن الاشتباكات دارت أمام مبنى الادارة المحلية وتضمنت مواجهات عنيفة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة ما أسفر عن مقتل جنديين.
وأكد سكان في المنطقة ان مدنيا لم يكن يشارك في المواجهات قتل بنيران عشوائية مبينين أن المواجهات اندلعت عندما حاول "ناشطون من الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال اقتحام مبنى الإدارة المحلية في الضالع للسيطرة عليه".
كما أكدت مصادر متطابقة أن الاشتباكات أدت أيضا إلى جرح أربعة جنود و11 شخصا بينهم أربعة مسلحين.
إلى ذلك أفادت مصادر عسكرية يمنية أن اشتباكات تدور بين الجيش ومسلحين قبليين في منطقة غيل بايمين شرق مدينة المكلا عاصمة حضرموت وذلك في محيط منشآت نفطية.
وبنفس الصدد قتل جنديان يمنيان ومدني في اشتباكات دارت بين قوات الأمن اليمنية و"مسلحين" أمام مقر إدارة محافظة الضالع جنوب اليمن.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصادر امنية ومحلية يمنية قولها اليوم: "إن الاشتباكات دارت أمام مبنى الادارة المحلية وتضمنت مواجهات عنيفة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة ما أسفر عن مقتل جنديين.
وأكد سكان في المنطقة ان مدنيا لم يكن يشارك في المواجهات قتل بنيران عشوائية مبينين أن المواجهات اندلعت عندما حاول "ناشطون من الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال اقتحام مبنى الإدارة المحلية في الضالع للسيطرة عليه".
كما أكدت مصادر متطابقة أن الاشتباكات أدت أيضا إلى جرح أربعة جنود و11 شخصا بينهم أربعة مسلحين.
إلى ذلك أفادت مصادر عسكرية يمنية أن اشتباكات تدور بين الجيش ومسلحين قبليين في منطقة غيل بايمين شرق مدينة المكلا عاصمة حضرموت وذلك في محيط منشآت نفطية.
