الوزارة الأسبوعي ، بإحالة كل من يخالفه الرأي إلى وزارة الخدمة المدنية كقوى فائضة ، ويأتي هذا بعد
لقائهُ مباشرةً ببعض الإخوة من ساحة التغيبر في صنعاء في مكتبه صباح أمس ، كي يبعد عن نفسه التهمة
الموجه إليه عن مجزرة كنتاكي ( جولة النصر حالياً ) كما قام الوزير بإستضافتهم إلى محافظة عمران وإلى
قريتهُ على نفقته الخاصة وقد أوصى بهم المشائخ بالإعتناء بهم وإكرامهم .
وقد أثار هذا التصرف الإخوة شباب ساحة التغيير بصنعاء الذين عبروا عن إستيائهم الشديد لهذا التصرف
والذي يمثل خيانة لدم الشهداء بإعتبار القهالي أحد جزاري مجزرة كنتاكي ( جولة النصر )؟؟؟
المرسل : سامي الحميدي ناشط حقوقي وسياسي