ناصر العامري:
للحب امنيه تمناها فوادي فابت تلك الحبيبه ان تلبي لي المناء فاحبنا الموضوح في صفحت الفيسبوك الا ان حبها لي تبخر حينما قالت لن تعود الا حينما يتي الربيع
ليتها تعرف بنهاء صارت ربيعي ودموعي وانا بعودتها انتظرؤء رجوعي ليتها تعرف بني دونهاء لا ابصرؤء الالوان انسئ كل تراتيل المحبه ان حادثتني بي الشات لما لا اكتب لي ليلي قصيده علها تصفح عني والئ قلبي تعود لما لا اخبرها انها في القلب وحدها حقا وحيده لما يا شعري فهل ماتت حروفك! لما لا تقطف لليلئ من كل اشواكي الورود لما لا فهي من حطت حول اعناقي القيود